الصفحه ٦٤ :
__________________
(١) السواني : جمع
سانية ، وهي ما يُسقى عليه الزرع والحيوان من بعير وغيره.
(٢) البان : شجر له
ثمر يشبه قرون
الصفحه ٧٧ :
أنوشروان بعث إليهم ناساً من بكر بن وائل مع الفرس فهزموا أياداً ونفوهم إلى قرية
يُقال لها : الحرجية ، بينها
الصفحه ٨٤ : بزبلها الماء ، أي بضبطها له وأخذها منه. وهي قرية عامرة بها أسواق
بين واقصة والثعلبية. قال السكوني : زبالة
الصفحه ٨٧ : من زبالة بالأميال الصغار ، وهو قاع
كثير السدر. وذكر ابن جبير قال : زبالة : هي قرية معمورة وفيها قصر
الصفحه ٩٥ : رأت العرب كثرة القرى والنخل
والشجر قالوا : ما رأينا سواداً أكثر. والسواد : الشخص ؛ فلذلك سمّي السواد
الصفحه ١٠٣ : : كان برير شيخاً تابعياً
ناسكاً ، قارئاً للقرآن ، من شيوخ القرّاء ، وكان من أصحاب أمير المؤمنين (عليه
الصفحه ١١٢ : ابن تيمية لو استطاع أن يحذف ويمحو
هذه الآية من القرآن ، أو يحرّفها ويأوّلها في أبناء الطلقاء لفعل
الصفحه ١١٩ :
في طريقه إلى كربلا ،
فهي لا شك من قرى سواد العراق ، أي حدّ العراق من الغرب ، ومنها سار الحسين إلى
الصفحه ١٢٠ : التمر والشام.
وقال السكوني : هو قرب القطقطانة وسلام ، ثمّ القريات ، وهو منسوب إلى مقاتل بن
حسان بن ثعلبة
الصفحه ١٢١ : فيه : (هنالك بناية أو قرية تُدعى المقاتل ، وقد أشار إليه ياقوت بكونها
إمّا بين عين التمر ودمشق ، أو
الصفحه ١٢٩ : أبو الدرّ لؤلؤ بن أبي الكرم بن
فارس العقري. قال صاحب اللباب (١)
: هذه النسبة إلى العقر ، وهي قرية على
الصفحه ١٣١ :
واستنقذوكَ
من الحضيضِ الأوهدِ
قُتل (رحمه الله) بناحية
الأهواز في قرية قرب السوس ودفن بها ٌ وذلك في
الصفحه ١٣٩ : بـ (الطارات) ، فيمتد من قرية (الشنّافية) (١)
مجتازاً (بالحيرة) فالنجف الأشرف ،
__________________
(١) بلدة
الصفحه ١٤١ : المسلمين ، فأقطعوه فصارت
عشريّاً أيضاً. وكذلك مجرى عيون الطفّ وأراضيها مجرى أعراض المدينة وقرى نجد ، وكلّ
الصفحه ١٤٢ : المكان ، ولا تجعل للأمير عليّ علّة. فقال الحسين (عليه
السّلام) : «تقدّم بنا قليلاً إلى هذه القرية التي