الصفحه ٢١١ :
ليتَ المشرّعُ الذي أنقذنا
من ظلمةِ الغي إلى أسنى هدى
يرى
الصفحه ٢١ : الحسين (عليه السّلام) من مكّة
المعظّمة (زاد الله شرفها وتعظيمها) كان أوّل منزل مرّ به هو (بستان ابن عامر
الصفحه ١١١ : وأهل الكساء. قال ديك الجن :
والخمسةُ الغرُّ أصحابُ الكساءِ ومَنْ
خيرُ البريةِ من
الصفحه ١٣٨ :
وذكر يحيى بن الحكم الطفّ بقوله :
لهامٌ بجنبِ الطفِّ أدنى قرابةً
من ابنِ
الصفحه ١٥٦ : (صلّى الله عليه وآله) ، فأنا أبرأ إلى الله تعالى
منه ، وكان جدّي محمد بن فرج شديد المودّة لهم (رحمه الله
الصفحه ١٩٣ : بالفضلِ ضدّهمُ
سعت أعاديهمُ في حطِّ قدرهمُ
فازدادَ شأناً ومنه ازدادَ حقدهمُ
الصفحه ٢١٢ : على يزيد فقال : ابشر يا أمير
المؤمنين ، فقد أمكنك الله من عدوك ، قد قُتل الحسين ، ووجّه برأسه إليك
الصفحه ١٢٣ : ) :
يبيتُ النشاوي من اُميّةَ نوّماً
وبالطفِّ قتلى لا ينامُ حميمُها
وأضحت قناةُ
الصفحه ١٤٦ : دمائهم». ثمّ مضى إلى ساباط. فهذه الأحاديث وهذه الأخبار تروي عن جدّه وعن
أبيه من قبل أن يأتي إلى العراق
الصفحه ١٧٩ : لا تذكره. فضحك أبو العباس من قول أبي
بكر ، فقال ابن عيّاش : والذي سار تحت لوائه أهل الكوفة والبصرة
الصفحه ١٨٩ : ). قال : ومكث أصحاب علي يوماً وليلة بغير ماء ، واغتمّ
علي بما فيه أهل العراق من العطش ، وإذا برجل قبل
الصفحه ٢١٥ : عن يومِ بعثنا
أحاديثَ طسمٍ تجعلُ القلبَ ساهيا
ولا بدّ لي من أن أزورَ محمداً
الصفحه ٢٥٩ :
النجف
احسن
التقاسيم
المقدسي
ليدن
وغيرها من الكتب العربية وطائفة من
الصفحه ١١٥ : مهاباً نبيلاً ، حسن الوجه والشيبة ، بصيراً بالشعر واللغة ،
يقول الشعر ، من أجود آل أبي طالب حظّاً
الصفحه ١٥٢ : ) من الرضاعة ، ورسوله إلى أهل الكوفة. مرّت ترجمته.
(٢) قيس بن مسهر
الصيداوي هذا رسول الحسين (عليه