الصفحه ١٨٨ : ءَ من صحابِ عليٍّ
أن يذوقوهُ والذليلُ ذليلُ
واقتل القومَ مثلَ ما قُتلَ الش
الصفحه ١٩١ : . فهذا ما كان من معاوية حين سبق إلى الفرات إذ منع علياً
وأصحابه منه ، وانظر إلى فعل أمير المؤمنين مع أهل
الصفحه ٢٤ :
محمداً الآن في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه ، وإنّي جالس في أهلي. قال : يقول
أبو سفيان : ما رأيت من
الصفحه ٤١ : الفاعل من أغاثه يغيثه إذا أغاثه. يُقال : غاث الله
البلاد ، إذا أنزل بها الغيث. منزل في طريق مكّة.
قال
الصفحه ٨٩ :
أرض بيضاء وفيها
حجارة سود ، ولمع من سواد وغيره. وللشعراء في أشعارهم ذكر للقاع. قال الشريف الرضي
الصفحه ٩٠ :
لقيه شيخ من بني عكرمة يُقال له : عمرو بن لوذان ، فسأله أين تريد؟ فقال الحسين (عليه
السّلام) : «الكوفة
الصفحه ٩١ :
ويُقال : زبالة أسهل
منه ، فإذا جاوزت ذلك استقبلت الرمل ، فأوّل رمل تلقاه يُقال لها : الشيخة
الصفحه ١٠١ : ، فلعل
الله أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك ؛ فخذ ها هنا.
فتياسر عن طريق العذيب
الصفحه ١٤٩ : القوم ، ثمّ صار يوضّح لهم ما يجري
عليه من القتل ، فصاحوا بأجمعهم صيحة واحدة : الحمد لله الذي أكرمنا
الصفحه ١٥٣ :
ـ نافع بن هلال الجملي.
فهؤلاء هم أصحاب الحسين (عليه السّلام) الذين
حضروا بالطفّ ؛ سواء من
الصفحه ١٥٧ :
الحسين (عليه السّلام) منها :
ولم تقنَعوا حتّى استثارت قبورَهمُ
كلابُكُمُ منها
الصفحه ١٦٣ :
فأثبت في مستنقعِ الموتِ رجلَه
وقالَ لها من تحت أخمصكِ الحشرُ
الصفحه ١٦٤ :
أقرّ على الأرضِ من ظهرها
إذا ململَ الرعبُ أقرانَها
تزيدُ
الصفحه ١٨٥ :
فظنّني مذ غدا منّي الجوابُ لهُ
عينُ السؤالِ صدى من صحفةِ الجبلِ
وما درى لا درى
الصفحه ١٩٠ :
وإلاّ فأنتم عبيدُ العصا
وعبدُ العصا مستذَلٌّ نطفْ (٤)
وأتى الأشعث علياً من ليلته