الصفحه ٧٠ : :
ولقد أحنُّ إلى زرودَ وطينتي
من غيرِ ما جُبلت عليهِ زرودُ
ويشوقني عجفُ الحجازِ
الصفحه ٧٨ :
أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيميّة وهي المجاشعية ، وليس في طريق الخزيميّة
من حدّ الرمل الذي قبلها
الصفحه ١٠٥ : وانصرنا على القوم الظالمين». ثمّ نادى بأعلى صوته : «الرحيل الرحيل». ورحل
من موضعه المسمّى بالبيضة إلى
الصفحه ١٠٧ :
وقال بشر بن ربيعة بن عمرو الخثعمي يوم
القادسية :
أَلَم خيالٌ مِن اُميمة موهِناً
الصفحه ١٠٩ :
وَأَخلَت لِخَيماتِ العُذَيبِ
ظِلالَها
فَلا تَسقِياني مِن تِهامَةَ بَعدَها
بِلالاً
الصفحه ١١٦ : مقدمهم رجلاً يُقال له : حمار بن عدي
(بضم العين) ، من بني نبهان ، فركب فرسه وعليه درعه وسلاحه وجال جولة
الصفحه ١١٧ :
كم قد تغلّب مرّةً
وأراكَ من سعةٍ وضيقهْ
ما زالَ في أولادهِ
الصفحه ١٣٧ : (لج نه) والعرض (لدم)
لأحدث الأرصاد لا لذي قدم (١و
٢)
والحدّ منه خمسة
الصفحه ١٤٣ : وآله)
أصحابه بالنزول في تلك البقعة القاحلة الماحلة ، والتي تعرت من الكلا وعلى غير ماء
، وصار يخبر أهل
الصفحه ١٤٤ : جبرئيل : إن شئت أريتك الأرض
التي يُقتل فيها. قال : «نعم». فأراه جبرئيل تراباً من تراب الطفّ. وعن ابن عباس
الصفحه ١٥٠ :
يتضاحكونَ إلى المنونِ كأنّ في
راحاتِها قد أترعت راحاتُها
وترى
الصفحه ١٦١ : للمظلومين ، وكان علم المهتدين ، وهدى للمسترشدين بأنوار
محاسنه وآثار فضله إلى غير ذلك الكثير من مزاياه وكرم
الصفحه ١٧٥ :
وقالوا : مَنْ نزل
الكوفة فلم يقرّ بفضل ثلاث فليست له بدار ؛ بفضل ماء الفرات ، ورطب المشان ، وفضل
الصفحه ١٨٢ : شفاعته ، ولا تذهب الأيّام حتّى
ينصب الحجر الأسود فيه (٣)
، وليأتين زمان يكون مصلّى المهدي من ولدي
الصفحه ١٨٧ :
والنار والكلاء». ولم
يذكر التاريخ أحداً منع الماء من أبناء جنسه إلاّ أهل الشام في واقعة صفين