الصفحه ٩٣ :
قال ابن جبير (١)
: ثمّ نزلنا بواقصة ، وهي وهدة من الأرض منفسحة ، فيها مصانع للماء مملوءة ، وقصر
الصفحه ١٠٢ : الناس ، إنّ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً ، مستحلاً لحرم الله ، ناكثاً
الصفحه ١٣٤ :
رحالهم ، ومهراق دمائهم ؛ فئة من آل محمد (صلّى الله عليه وآله) يُقتلون في هذه
العرصة تبكي عليهم السما
الصفحه ٢١٤ :
كم قتلنا من كريمٍ سيدٍ
ماجدِ الجدّين مقدامٌ بطلْ
صادِقِ
الصفحه ٥ :
الحسين (رضي الله عنه) يفدون إليه ، ويقدمون عليه ، ويجلسون حواليه ، ويستمعون
كلامه ، وينتفعون بما يسمع منه
الصفحه ٧ :
وشيعته من المؤمنين
والمسلمين من أهل الكوفة. سلام عليك. فإنّا نحمد الله الذي لا إله إلاّ هو. أمّا
الصفحه ٢٠ :
مشفق عليك من الوجه
الذي توجّهت له أن يكون فيه هلاكك ، واستئصال أهل بيتك. إن هلكت اليوم طُفئ نور
الصفحه ٢٩ :
من وجوه الأشراف
بدمشق ، ومدحه أبو الفرج الوأواء (١)
، ومات بدمشق لأربع خلون من جمادي الأولى ٣٧٨ هـ
الصفحه ٤٣ :
الغَوَابرِ
كأَنَّ فُؤَادِى مِن تَذكُّرِهِ
الحِمى
وَأهلَ الحِمى يَهفو بِهِ رِيشُ
الصفحه ٤٤ :
النقرة أقرب ما يكون
لها من المناهل الحاجر المشهور بهذا الاسم من العهد الجاهلي إلى هذا العهد
الصفحه ٥١ : البحر لأنزفوه واستقوه.
وذكر الخوارزمي : أنّه لمّا سار الحسين (عليه السّلام) من الحاجر انتهى إلى ماء من
الصفحه ٥٤ : )
: «كان من موت معاوية ما بلغك ، فكتب إليّ أهل العراق يدعونني إلى أنفسهم». فقال
له عبد الله : اُذكرك الله
الصفحه ٥٦ :
حمى (فيد) صوبَ المدجناةِ المواطرِ
وقال الشماخ :
سرت من أعالي رحرحان وأصبحتْ
الصفحه ٦٧ : أهونها حتّى تبلغ جبال الحجاز. ويوم زرود من أيّام العرب مشهور بين
بني تغلب وبني يربوع (١).
ذكر النويري
الصفحه ٦٩ :
مَنْ يضيفها إلى زرود
، فيقول : شامات زرود ، وهي التي ذكرها عمر بن كلثوم في معلّقته حين قال