الصفحه ٤٦ :
بطلٍ إذا هابَ الكماةَ مجرّبُ
وقال عيينة بن حصن هذا : قد نهى عمر بن
الخطاب (رض) أن يدخل العلوج
الصفحه ٤٩ : عمر بن الخطاب (رض) ، في سنة ستة عشر
من الهجرة ، وقاتل المسلمون يومئذ وسعد بن أبي وقاص قائدهم في القصر
الصفحه ٥٦ : فيبيعونه عليهم (٣).
قالوا : وأوّل مَنْ حفر فيه حفراً في الإسلام أبو الديلم مولى يزيد بن عمر بن
هبيرة
الصفحه ٥٧ : ـ ج ٣ ص ١٨١.
(٢) وكذلك ذكر
السكوني أنّ فيد نصف طريق الحاج من الكوفة إلى مكّة ، وهي أثلاث ؛ ثلث للعمريين
الصفحه ٦٠ :
(عشب) : وهو واد يقع
يمنة الطريق ، وعلى أحد عشر ميلاً ونصف من فيد بركة وحوض وبئر لعبد الله بن عمر
الصفحه ٦١ : ، والبحيري ، والدبسي
، والنخعي ، والصهيبي ، والمقابلتان ، والعزوي ، والعمري ، والهديان ، والمذري
الصفحه ٦٩ :
مَنْ يضيفها إلى زرود
، فيقول : شامات زرود ، وهي التي ذكرها عمر بن كلثوم في معلّقته حين قال
الصفحه ٧٠ : ، وتاجم بعض الممدوحين وغيرهم.
(٢) وأرقّ منه قول
مهيار :
رحلتم
وعمرُ الليلِ فينا وفيكمُ
الصفحه ٧١ : ، وكان معمّراً. وذكر بعضهم : أنّ
عمره كان ثلاثاً وثمانين سنة ، وقيل : بضع وتسعين سنة. وكان يتوكأ على عصا
الصفحه ١١١ : جامعة هذا الحديث في مناقب
أهل البيت في آخر ج ٢ ، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي (صلّى الله عليه وآله) قال
الصفحه ١٢٥ : كتاب
الأمير عبيد الله يأمرني
__________________
(١) انظر محمد بن
الحنفيّة للمؤلّف.
(٢) انظر عمر
الصفحه ١٣٢ : العراق في عهد عمر بن
الخطاب (رض) سنة ١٤ هـ بقيادة سعد بن أبي وقّاص الذي أمر ابن عرفطة بفتح طسج
النهرين
الصفحه ١٥١ :
ـ رافع مولى مسلم الأزدي.
١٠
ـ جبلة بن علي الشيباني.
٢٦
ـ زاهر بن عمر الكندي.
١١
الصفحه ١٥٧ :
التي يرثي بها يحيى
بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن أبي طالب ، وقد ذكر حادثة الحرب لقبر
الصفحه ١٥٩ : . والرواية التي نرويها عن الصادقين (عليهما السّلام) إنّ جيش عمر
بن سعد كان ثلاثين ألفاً ، وهذا هو الصحيح. وقد