الصفحه ١٩٤ : في الغرس لهم
فأذاقوا أهله مرّ الجنا
ولعبد الباقي العمري (١)
قوله يخاطب الفرات
الصفحه ١٩٩ :
حاتم الطائي ، وسيّر
عمر بن زرارة إلى الشام ، ونفى كميل بن زياد إلى العراق ، وجفا أبي بن كعب وأقصاه
الصفحه ٢١٨ : معسود ، عن النبي (صلّى الله عليه وآله) أنّه لعن الواشمات
والمتوشّمات. وحديث ابن عمر : لعن الله الواشمة
الصفحه ٢٢١ : العلم ـ ٣٩.
بركة القاع ـ ٥٤.
بئر عمران ـ ٥٩.
بركة الماوان ـ ٤٤.
بئر عمر
الصفحه ٢٢٨ :
١٨٩
، ١٩٠ ، ١٩٤ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٢٠٠ ، ٢٠٣
العمرة ـ ٢٥.
العرس ـ ٦٣
الصفحه ٢٤٦ : عمر الارموي ـ ١١٦.
محمد عبدالباقي ـ ١٣.
محمد بن عمر بن بشر ـ ٨٦.
محمد بن
الصفحه ٢٤٧ : .
موزيل ـ ١٢٠.
موسى بن جعفر ـ ٨٥ ، ٩١ ، ٩٢ ، ١١٨.
موسى بن عمران ـ ١٨٠.
مسلم
الصفحه ٢ : : بينما عبد الله بن عمر جالس في ظلّ الكعبة إذ رأى الحسين مقبلاً
، فقال : هذا أحبّ أهل الأرض إلى أهل السما
الصفحه ٣ : ١ / ٣٣٧.
(٣) سورة الأنعام / ٩٢.
(٤) سورة آل عمران / ٩٦.
(٥) سورة الفتح / ٢٤.
(٦) انظر آثار البلاد
الصفحه ٤ : ، وعمره سبعون سنة ، وصلّى عليه محمد بن الحنفيّة.
وضرب على قبره فسطاطا. انظر المعارف لابن قتيبة.
(٣) هو
الصفحه ٥ : . وقيل : مات بالأبواء ، وله من العمر
تسعين سنة. وأعقب عشرين ذكراً ، وقيل : أربعة وعشرين.
والعقب من جعفر
الصفحه ٦ : رأسيهما إلى
مروان بن الحكم إلى الشام ، وكان عمر سُليمان يوم قُتل ثلاثاً وتسعين سنة.
(٣) هو حبيب بن مظهر
الصفحه ٧ : . واُمّه عمرة بنت رواحة
أخت عبد الله بن رواحة. قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : كان النعمان بن بشير
الصفحه ٢١ : ، وليس أحدهما الآخر ؛ فأمّا بستان ابن معمّر فهو
الذي يُعرف ببطن نخلة ، وابن معمّر هو عمر بن عبيد الله بن
الصفحه ٢٤ : فاحتمل عاصماً فذهب به. وكان عاصم قد أعطى الله عهداً أن لا يمسّه
مشرك ، ولا يمسّ مشركاً أبداً ، فكان عمر