الصفحه ١٢٠ : بن أوس بن إبراهيم بن أيوب بن مجروف بن عامر بن عصية بن امرئ القيس
بن زيد بن مناة بن تميم. قال ابن
الصفحه ١٢٢ :
الكَسَلْ
فَلا تَحسبني اِبنَ الزُّبَير
كَناعِسٍ
إِذا حَلَّ أَغفى أَو يُقالُ لَهُ
الصفحه ١٤٠ :
كثيرة ، منها باقية حتّى اليوم. قال ابن الفقيه : وعيون الطفّ منها مثل عين الصيد
، والقطقطانة ، والرهيمة
الصفحه ١٤٧ : رجال ما على وجه الأرض يومئذ لهم شبه. وذكر ابن أبي الحديد (٢)
: أنّه قيل لرجل شهد يوم الطفّ مع عمر بن
الصفحه ١٦٤ : الطلاقةُ في وجههِ
إذا غيّرَ الخوفُ ألوانَها
ولمّا قضى للعُلا حقّها
الصفحه ٢٠٨ : لتصلّين بالناس ، فمضت إلى المسجد
وصلّت بالناس وهي سكرانة في نابتها.
وذكر المسعودي أنّ ابن عائشة المغني
الصفحه ٢١٤ : وأولاده ، وهم أكرم أهل الأرض حينئذ
على الله سبحانه. ولقد أبدى ابن ميسون في ذلك اليوم الشماتة بآل الرسول
الصفحه ٢٧ :
في حدود الجبال
المشرعة على واد المغمس وهي آخرها ، ويتركها قاصد مكّة على شماله (١).
قال ابن مقبل
الصفحه ٦٨ : السليط ، وكان يومئذ نفيلاً (٢)
في بني يربوع ، وأسيد بن حناءة السليطي فتنازعا فيه ، فحكّما بينهما الحارث
الصفحه ٧١ : والمنذر بن المشعل الأسديان قالا : لمّا قضينا حجّنا لم
تكن لنا همّة إلاّ اللحاق بالحسين (عليه السّلام) في
الصفحه ٩٧ : أكون ممّن يصافح جدّك محمداً غداً في القيامة. فقال له
الحسين (عليه السّلام) : «إن شئت فأنت ممّن تاب الله
الصفحه ١٠١ : ، فلعل
الله أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك ؛ فخذ ها هنا.
فتياسر عن طريق العذيب
الصفحه ١٠٩ :
، وشرّق بالناس وغرّب بهم. وهذا دليل على أنّ هناك عذيبين. قال ابن بليهد (١)
: والعذيب الثالث في بالد عذرة
الصفحه ١٢٥ : يسلّم على الحسين (عليه السّلام) ، فدفع إلى الحرّ كتاباً من ابن زياد ، وإذا
فيه : أمّا بعد ، فجعجع
الصفحه ١٣٨ : أم
زياد ، كانت ذات علم في الجاهلية ، ومن العواهر الشهيرات.
(٣) انظر ابن قتيبة
الدينوري ـ عيون