الصفحه ٤٩ :
عليكم. فإنّي أحمد
إليكم الله الذي لا إله إلاّ هو. أمّا بعد ، فإنّ كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبر
فيه
الصفحه ١٨٤ : الرازي (٢)
، والزمخشري (٣)
، والطبرسي (٤)
أنّ هذه الآيات نزلت في علي (عليه السّلام). والرواية عن ابن عباس
الصفحه ٣ :
قوله تعالى : (وَمَا
كَانَ رَبّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتّى يَبْعَثَ فِي أُمّهَا رَسُولاً) (١)
على
الصفحه ٣٧ : .
(٣) ولعلها تسمّى
السوارقية اليوم. قال ابن بليهد : قرية معروفة إلى هذا العهد ، وموقعها في بلاد
عبد الله بن
الصفحه ٥٢ :
عذيبي على ما ذكره
المقدسي (١)
، ويسمّيها ابن جبير سميرة. قال : ونزلنا ضحوة النهار سميرة ، وهي موضع
الصفحه ٩١ : حاتم الأصم ، قال لي أبي حاتم : قال شقيق البلخي : خرجت حاجّاً
في سنة تسع وأربعين ومئة فنزلت القادسية
الصفحه ١٥٨ :
الهلالية حوصر ابن الزهراء في حربه حين قُتل. وأورد فخر الدين الطريحي (٥)
في مجمعه ذكر الحائر ، قال : وهو [في
الصفحه ٢١٠ : أميّةَ للشيطانِ ما صنعوا
وللضلالةِ ما شادوا وما دانوا
القردُ أشرفُ منهم في
الصفحه ٩ : لشوذب : يا شوذب ، ما في نفسك أن تصنع؟
قال : ما أصنع! اُقاتل معك دون ابن بنت رسول الله حتّى أُقتل. فقال
الصفحه ٤٨ :
وجاء في المخطوط : ومن الحاجر إلى
النقرة سبعة وعشرون ميلاً ونصف ، وطريق العشيرة يعدل المنحدر من
الصفحه ١٣٢ : العراق في عهد عمر بن
الخطاب (رض) سنة ١٤ هـ بقيادة سعد بن أبي وقّاص الذي أمر ابن عرفطة بفتح طسج
النهرين
الصفحه ١٥٩ : الوفاء) ، (النوائح) وهي مشتقّة من
النوح ، ولعل هذه التسمية جاءت لكثرة النائحة والعويل الذي يُشاهد في ذلك
الصفحه ١٨٩ : يُحارُ العقلُ فيهِ
وضربٍ حينَ يختلطُ الدماءُ
فلستُ بتابعٍ دينَ ابن هندٍ
الصفحه ٣١ : على ذات عرق. قال ابن عيينة : إنّي سألت أهل ذات عرق. أمتهمون أم منجدون؟
فقالوا : ما نحن بمتهمين ولا
الصفحه ٣٩ : ؛ وادٍ حسن واسع على ستة أميال من العمق ، يسير بين جبلين ، يسمّى
أحدهما شروري ، وهو الجبل الذي فيه الجن