الصفحه ٧٧ :
أنوشروان بعث إليهم ناساً من بكر بن وائل مع الفرس فهزموا أياداً ونفوهم إلى قرية
يُقال لها : الحرجية ، بينها
الصفحه ٧٨ :
السّلام) الثعلبية أقبل إليه رجل نصراني ومعه أمّه ، فأسلما على يد الحسين (عليه
السّلام) وصارا في ظعينته
الصفحه ٨١ : ، وأخرج معه سيفاً ووجّه به إلى المهدي. ومن بطان إلى
الثعلبية اثنان وعشرون ميلاً ونصف ، وبها قصر ومسجد
الصفحه ٨٤ : زبالة استنقذ
بنو نبهان أو الغاضريون جماعة من الطالبيِّين الذين ثاروا مع
__________________
(١) انظر
الصفحه ٨٦ : يوم الفلاني منه فانتظرني آخر النهار مع دخول الليل فإنّي
أوافيك إن شاء الله تعالى». قال أبو خالد : فما
الصفحه ١٠٨ : ، قال : قدمنا العراق مع خالد بن الوليد فانتهينا إلى مسلحة
العذيب. قال أبو عبد الله السكوني : العذيب يخرج
الصفحه ١٠٩ : القوادس ، ومعه الحرّ يسايره. ذكر
الخوارزمي (٢)
قال : لمّا وصل الحسين (عليه السّلام) إلى عذيب الهجانات ورد
الصفحه ١١٠ : ». فقال : أجل ، لكن
لم يأتوا معك. قال : «هم أصحابي ، وهم بمنزلة مَنْ جاء معي ، فإن تممت عليّ ما كان
بيني
الصفحه ١١٢ : ) فضلاً على غيرهم ، مع أنّه واضح أنّ الكتاب والحديث يخصّانهم
بالفضل. انتهى كلام الحسيني. أقول : أحسب أنّ
الصفحه ١١٣ : : الطويل ، وهو هنا علم لرجل طائي
، وليس بابن عدي بن حاتم المعروف بالجود ؛ فإنّ ولد عدي الطرفات قتلوا مع
الصفحه ١١٨ : عليه) ومعه السيّد المذكور ابن
الأقساسي ، فقال له الخليفة في الطريق : إنّ من الأكاذيب ما يرويه غلاة
الصفحه ١٢٠ : الحسينُ أمراً فأبى
والفتحُ معْ سبطِ النبيِّ ما هوى
(قصر مقاتل) : قصر كان بين عين
الصفحه ١٢٣ :
لنلتُ كرامةً يومَ التلاقِ
مع ابن المصطفى روحي فداهُ
تولّى ثمّ ودّعَ بانطلاقِ
الصفحه ١٣٣ : للمجاورة. روى
الجنابذي (٢)
مرفوعاً إلى الأصبغ بن نباتة ، عن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) قال : أتينا مع
الصفحه ١٣٧ :
قال أبو دهبل الجمحي يرثي الحسين (عليه
السّلام) ومَنْ قُتل معه بالطفّ ، وقيل : لسليمان بن قتة