الصفحه ٣٧ : من جانب
الغرب ناحية يمنة الطريق مستطيل معه ، ومنه إلى جبل معترض الطريق يُقال له : (السويقة)
(٣) أقل
الصفحه ٤٠ : يُقال له : ذات
قرقر (٢). ومن السليلية سار
الحسين بمَنْ معه إلى مغيثة.
__________________
(١) انظر
الصفحه ٤٢ : المقنع الخارجي. وهي التي عناها مالك بن الريب في قوله حين خرج مع سعيد بن
عثمان بن عفان إلى خراسان
الصفحه ٤٦ : فالتقوا في هذا الموضع مع غزى من بني عامر التقاطاً
، فانهزمت بنو عامر وقُتلت قتلاً ذريعاً ، وشدّ كرز
الصفحه ٤٧ : : نزلنا النابغة ـ وهو
غلام لم يبلغ الحلم ـ مع عمّه ، الحاجر ، وهو ماء لنمر جاهلي على طريق الكوفة ، فأخذ
الصفحه ٥١ : ، وكنّا نتخوف في هذا الطريق قلّة الماء ، لا
سيّما مع عظم هذا الجمع الأنامي ، والأنعامي الذين لو وردوا
الصفحه ٥٦ : ، فاحتفر المعين التي هي اليوم قائمة وأساحها ، وغرس عليها فكانت بيده حتّى
قام بنو العباس فقبضوها من يده
الصفحه ٥٧ : من الأعراب يتعيّشون مع الحاج في التجارات والمبايعات
وغير ذلك من المرافق ، وهناك يترك الحاج بعض
الصفحه ٦١ : الجاهلية (السرفة) ، فيها حفر لسعد بن سواه ، وهي وسط
البلد ، وحفرة لهم أيضاً ، وحفرة لبني نصر بن معين. قال
الصفحه ٦٥ : ، زوّجها أبوها من عبد الله بن جعفر فولدت له أولاداً ، وكانت مع أخيها لمّا
قُتل ، فحُملت إلى دمشق ، وحضرت
الصفحه ٧٠ : الشيخ
عباس الملا علي البغدادي النجفي الذي أخرجه حدثاً الاُستاذ اليعقوبي إلى عالم
النشر ، مع تعاليق مفيدة
الصفحه ٧١ : ـ الإرشاد ـ.
(٢) كان هاني بن عروة
هو وأبوه من وجوه الشيعة. ويروى أنّه كان كأبيه صحابيّاً ، وحضر مع أمير
الصفحه ٧٢ : ناصر
ولا معين ولا شيعة ، بل نتخوّف عليك. فنظر إلى بني عقيل ، فقال : «ما ترون وقد
قُتل مسلم بن عقيل
الصفحه ٧٤ : الله عليه وآله) ، فقتله في طريق
الحاج عند القطقطانية (١)
، ومعه اُناس من أصحابه (٢)
، وقد نزل الثعلبية
الصفحه ٧٦ : خرجت أياد من تهامة نزلوا ناحية نجد ، ثمّ ساروا قبل العراق حتّى
نزلوا الشقيقة ، فتواثقوا هناك مع مرزبان