فأبكي إلى هند إذا هي فارقت |
|
وأبكي إذا فارقت هندا إلى دعد |
٤٠١٠ أهيم بدعد ما حييت فإن أمت |
|
فوا كبدي ممّا أحنّ إلى دعد |
|
||
٤٠١١ إذا دبرانا منك يوما لقيته |
|
أآمل أن ألقاك غدوا بأسعد |
٦٠٨ من القوم الرسول الله منهم |
|
لهم دانت رقاب بني معدّ |
٦٩٠ حان الرّحيل ولم تودّع مهددا |
|
والصّبح والإمساء منها موعدي |
٤٩٧٠ أبي كرما لا آلفا جير أو نعم |
|
بأحسن إيفاء وأنجز موعد |
٣١٣٦ تعلم بأنّ الوفد إلّا عويمرا |
|
هم الكاذبون المخلفو كلّ موعد |
٢١٦٢ أتيح لهم حبّ الحياة فأدبروا |
|
ومرجاة نفس المرء ما في غد غد |
٣٣٠٥ فلأبغينّكم قنا وعوارضا |
|
ولأقبلنّ الخيل لابة ضرغد |
١٩٩ لا مرحبا بغد ولا أهلا به |
|
إن كان تفريق الأحبّة في غد |
١٥٨٣ عسى سائل ذو حاجة إن منعته |
|
من اليوم سؤلا أن ييسّر في غد |
٢٨٨٢ ، ٢٨٩٦ وإنّي لآتيكم يذكّر ما مضى |
|
من الأمر واستنجاز ما كان في غد |
٢٢٠ ولست بحلّال التّلاع مخافة |
|
ولكن متى يسترفد القوم أرفد |
٤٣٢٦ لا أرى حصنا ينجّي أهله |
|
كلّ حيّ لفناء ونفد |
٢٩٢٦ ترفع لي خندف والله يرفع لي |
|
نارا إذا خمدت نيرانهم تقد |
١٩٣٦ ، ٤٣٥٩ قامت بها تنشد كلّ منشد |
|
فايتصلت بمثل ضوء الفرقد |
٥٢٣٤ قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حمامتنا أو نصفه فقد |
٥٤٣ ، ١٣٦٦ ، ٣٤٧٥ أزف التّرحّل غير أنّ ركابنا |
|
لمّا تزل برحالنا وكأن قد |
٤٣١٩ تزوّجتها راميّة هرمزيّة |
|
بفضل الّذي أعطى الأمير من النّقد |
٤٧٠٠ |