متى تأته تعشو إلى ضوء ناره |
|
تجد خير نار عندها خير موقد |
٤٢٤٦ ، ٤٤٠٠ نعم الفتى المرّي أنت إذا هم |
|
حضروا لدى الحجرات نار الموقد |
٢٥٣٦ ولو كان حيّ في الحياة مخلّدا |
|
خلدت ولكن ليس حيّ بخالد |
١١٤٨ وإنّ الّذي حانت بفلج دماؤهم |
|
هم القوم كلّ القوم يا أمّ خالد |
٦٦٠ ، ٤٠٣٠ لوجهك في الإحسان بسط وبهجة |
|
أنالهماه قفو أكرم والد |
٥١٩ أو حرّة عيطل ثبجاء مجفرة |
|
دعائم الزّور نعمت زورق البلد |
٢٥٧٠ وابكنّ عيشا تولّى بعد جدّته |
|
طابت أصائله في ذلك البلد |
٣٩٤٣ ها إنّ ذي عذرة إن لم تكن نفعت |
|
فإنّ صاحبها قد تاه في البلد |
٨٠٥ ، ٣١٤٢ كم دون ميّة موماة يهال لها |
|
إذا تيمّمها الخرّيت ذو الجلد |
٢٤٨٦ إنّ اختيارك ما تبغيه ذا ثقة |
|
بالله مستظهرا بالحزم والجلد |
١٣١٢ فلو كان حمد يخلد النّاس لم تمت |
|
ولكنّ حمد النّاس ليس بمخلد |
٤٤٤٦ ألا أيّهذا الزّاجري أحضر الوغى |
|
وأن أشهد اللّذّات هل أنت مخلدي |
٤٢٥٥ ، ٤٢٥٨ ، ٤٢٥٩ تقيّ نقيّ لم يكثّر غنيمة |
|
بنهكة ذي قربى ولا بحقلّد |
١٢٤٧ مهلا فداء لك الأقوام كلّهم |
|
وما أثمّر من مال ومن ولد |
٣٨٨٧ وأنت الّذي يا سعد بؤت بمشهد |
|
كريم وأبواب المكارم والحمد |
٧٧٦ إن الرّزيّة لا رزيّة مثلها |
|
فقدان مثل محمّد ومحمّد |
٣٣٣ نسيتك ما دام عقلي معي |
|
أمدّ به أمد السّرمد |
٣١٠٣ ثكلتك أمّك إن قتلت لمسلما |
|
حلّت عليك عقوبة المتعمّد |
١٣٦٥ تريدين كيما تجمعيني وصاحبي |
|
وهل يجمع السّيفان ويحك في غمد |
٤١٤٩ |