وتركي بلادي والحوادث جمّة |
|
طريدا وقدما كنت غير مطرّد |
٢٣٤٨ فما جمع ليغلب جمع قومي |
|
مقارنة ولا فرد لفرد |
٤٢٦٥ تمشي تبختر حول البيت منتحيا |
|
لو كنت عمرو بن عبد الله لم يزد |
١٦٠٥ يا من رأى عارضا يكفكفه |
|
بين ذراعي وجبهة الأسد |
١٥٩٦ ، ٣٢١٥ ، ٣٥٨١ أرجو وأخشى وأدعوا الله مبتغيا |
|
عفوا وعافية في الرّوح والجسد |
١٨٠٦ يا ليت شعري هل يقضى انقضاء نوى |
|
فيجمع الله بين الرّوح والجسد |
٢٥٩٢ هل تعرفون لباناتي فأرجو أن |
|
تقضى فيرتدّ بعض الرّوح للجسد |
٤١٩٣ ، ٤١٩٨ ، ٤٢٢٧ أهان دمّك فرغا بعد عزّته |
|
يا عمرو بغيك إصرارا على الحسد |
٢٦٧ إذا كنت تهوى الحمد والمجد مولعا |
|
بأفعال ذي غيّ فلست براشد |
٤٠٣ ما كاليروح ويغدو لاهيا فرحا |
|
مشمّرا يستديم الحزم ذا رشد |
٦٨٨ فبتّ أساقي القوم إخوتي الّذي |
|
غوايتهم غيّي ورشدهم رشدي |
٦٦٢ عممتهم [بالنّدى] حتّى غواتهم |
|
فكنت مالك ذي غيّ وذي رشد |
٢٩٨٥ ، ٢٩٩٦ لغير معتبط مغرى بطوع هوى |
|
ونادم مولع بالحزم والرّشد |
٣٢٥٣ ونابغة الجعديّ بالرّمل بيته |
|
عليه صفيح من تراب منضّد |
٤٠٧١ بنونا بنو أبنائنا وبناتنا |
|
بنوهنّ أبناء الرّجال الأباعد |
٩٣٣ أولئك أمّاتي رفعن منابتي |
|
إلى يافع في ذروة المجد صاعد |
٣٩٤ إنّك والله لذو ملّة |
|
يطرفك الأدنى عن الأبعد |
٣١٠٧ فآليت لا أنفكّ أحدو قصيدة |
|
تكون وإيّاها بها مثلا بعدي |
٥١٦ ألا يا اسلمي ذات الدّماليج والعقد |
|
وذات اللّثات الحمّ والفاحم الجعد |
٤٤٩٣