ولست وإن أعيا أباك مجادة |
|
إذا لم ترم ما أسلفاه بماجد |
٤٠٣ فقلت أعيراني القدوم لعلّني |
|
أخطّ بها قبرا لأبيض ماجد |
٤٨٩ ، ٢٠٠ فإيّاك أنت وعبد المسيح |
|
أن تقربا قبلة المسجد |
٣٦٨٦ كسا حلمه ذا الحلم أثواب سؤدد |
|
ورقّى نداه ذا النّدى في ذرا المجد |
٥٤٩ ، ١٦٥٠ خمولا وإهمالا وغيرك مولع |
|
بتثبيت أسباب السّيادة والمجد |
١٨٤١ أمن بعد رمي الغانيات فؤاده |
|
بأسهم ألحاظ يلام على الوجد |
٢٨٣١ إذا قلت علّ القلب يسلو قيّضت |
|
هواجس لا تنفكّ تغريه بالوجد |
٢٩٩ إخالك إن لم تغضض الطّرف ذا هوى |
|
يسومك ما لا يستطاع من الوجد |
١٤٧١ قد جرّبوه فألفوه المغيث إذا |
|
ما الرّوع عمّ فلا يلوي على أحد |
١٤٦٩ وليس يظلمني في وصل غانية |
|
إلّا كعمرو وما عمرو من الأحد |
٨٣١ ، ٢٤٣٥ ، ٢٤٣٨ قدني من نصر الخبيبين قدي |
|
ليس الإمام بالشّحيح الملحد |
٣٣٥ ، ٤٩١ رأيت بني غبراء لا ينكرونني |
|
ولا أهل هذاك الطّراف الممدّد |
٨٠٣ دعاني أخي والخيل بيني وبينه |
|
فلمّا دعاني لم يجدني بقعدد |
١٢٣٩ وما زال تشرابي الخمور ولذّتي |
|
وبيعي وإنفاقي طريفي ومتلدي |
٣٨٠٦ ، ٣٨٠٨ علم القبائل من معدّ وغيرها |
|
أنّ الجواد محمّد بن عطارد |
٤٠٢٦ فلو لا رجاء النّصر منك ورهبة |
|
عقابك قد كانوا لنا كالموارد |
٢٨٢٧ رحيب قطاب الجيب منها رقيقة |
|
بجسّ النّدامى بضّة المتجرّد |
٢٧٩٦ ، ٨٣٨ |