على ما قام يشتمني لئيم |
|
كخنزير تمرّغ في رماد |
٥٢١٢ ، ٥٣٠٧ إلى ردح من الشّيزى ملاء |
|
لباب البرّ يلبك بالشّهاد |
٨٣٣ فكأنّه لهق السّراة كأنّه |
|
ما حاجبيه معيّن بسواد |
٣٤١١ فإنّك موشك أن لا تراها |
|
وتغدو دون غاضرة العوادي |
١٢٨٨ وأجبت قائل كيف أنت بصالح |
|
حتّى مللت وملّني عوّادي |
٤٥٣٥ ، ٤٥٥١ وما ذا عسى الحجّاج يبلغ جهده |
|
إذا نحن خلّفنا حفير زياد |
٦٤٦ ، ١٢٨٣ ألم يأتيك والأنباء تنمي |
|
بما لاقت لبون بني زياد |
٢٩٤ ، ٢٩٤٢ أجدّك لم تغتمض ليلة |
|
فترقدها مع رقّادها |
١٨٥٧ ، ٣١٠٦ ما بال همّ عنيد بات يطرقني |
|
بالواد من هند إذ تعدو عواديها؟ |
٤٠١٢ وأنت الّذي أمست نزار تعدّه |
|
لدفع الأعادي والأمور الشّدائد |
٧١٢ في كلت رجليها سلامى واحده |
|
كلتاهما قد قرنت بزائده |
٣٢٧ وعند الّذي واللّات عدنك إحنة |
|
عليك فلا يغررك كيد العوائد |
٧٨٠ كأنّه خارجا من جنب صفحته |
|
سفّود شرب نسوه عند مفتأد |
٢٢٩٩ فقد شقيت شقاء لا انقضاء له |
|
وسعد مرديك موفور على الأبد |
٢٦٨ يا دار ميّة بالعلياء فالسّند |
|
أقوت وطال عليها سالف الأبد |
٣٥٤٦ أمست خلاء وأمسى أهلها احتملوا |
|
أخنى عليها الّذي أخنى على لبد |
١٠٩٦ ، ١١٠١ حتّى استثاروا بي إحدى الإحد |
|
ليثا هزبرا ذا سلاح معتد |
٢٤٣٦ يداك كفت إحداهما كلّ يائس |
|
وأخراهما كفّت أذى كلّ معتدي |
٣١٠ |