هذا سراقة للقرآن يدرسه |
|
والمرء عند الرّشا إن يلقها ذيب |
١٧٣٩ ، ٣٠٤٦ ، ٤٣٨١ أبلغ هذيلا وأبلغ من يبلّغها |
|
عنّي حديثا وبعض القول تكذيب |
٦٠٢ بأن ذا الكلب عمرا خيرهم نسبا |
|
ببطن شريان يعوي حوله الذّيب |
٦٠٢ تقول ابنتي لمّا رأتني شاحبا |
|
كأنّك فينا يا أبات غريب |
٣٥٨٣ فمن يك أمس بالمدينة رحله |
|
فإنّي وقيار بها لغريب |
٤٤٢٤ ، ٤٥٠٨ وقد جعلت قلوص بني زياد |
|
من الأكوار مرتعها قريب |
١٢٦٧ إعانة العبد الضّعيف على الّذي |
|
أمرت فميقات الجزاء قريب |
٢٨٦٣ وضابع أن جرى أيّا أردت به |
|
لا الشّدّ شدّ ولا التّقريب تقريب |
١٨٢١ ، ١٨٢٤ [فقلت ادع أخرى وارفع الصّوت جهرة] |
|
لعلّ أبي المغوار منك قريب |
٣٠٥٤ منّا الّذي هو ما إن طرّ شاربه |
|
والعانسون ومنّا المرد والشّيب |
٣٥٩ طحابك قلب في الحسان طروب |
|
بعيد الشّباب عصر حان مشيب |
٣٢٣٠ فلا تستطل منّي بقائي ومدّتي |
|
ولكن يكن للخير منك نصيب |
٤٣٠٣ ، ٤٣٠٧ وما مسّ كفّ من يد طاب ريحها |
|
من النّاس إلّا ريح كفّك أطيب |
٢٦٧٠ فقالت لنا أهلا وسهلا وزوّدت |
|
جنى النّحل بل ما زوّدت منه أطيب |
٢٦٦٣ ، ٢٦٧٠ ومصعب حين جدّا لأم |
|
ر أكبرها وأطيبها |
٤٠٨٣ أتهجر ليلى بالفراق حبيبها |
|
وما كان نفسا بالفراق تطيب |
٢٣٩١ فلئن صرت لا تحير جوابا |
|
لبما قد ترى وأنت خطيب |
٣٠٠٣ على أحوذيّين استقلّت عشيّة |
|
فما هي إلّا لمحة وتغيب |
٣١٣ |