وما زرتنا في الدّهر إلّا لعلّة |
|
كما اليائس العجلان ثمّ يغيب |
٣٠٠٦ [بها جيف الحسرى] فأمّا عظامها |
|
فبيض وأمّا جلدها فصليب |
٤١٦ تعفّق بالأرطى لها وأرادها |
|
رجال فبذّت نبلهم وكليب |
٤٦٦ ، ١٨٠٠ تخدي بنا نجب أفنى عرائكها |
|
خمس وخمس وتأويب وتأويب |
٣٢١ فموشكة أرضنا أن تعود |
|
خلاف الخليط وحوشا يبابا |
١٢٨٨ فلا ذا نعيم يتركنّ لنعمه |
|
وإن قال فرّطني وخذ رشوة أبى |
٣٩٣١ وزعت بكالهراة أعوجي |
|
إذا ونت الرّياح جرى وثابا |
٣٠١٢ لن يراني حتي يرى صاحب لي |
|
أجتني سخطه يشيب الغرابا |
٢٢٩٠ أثعلبة الفوارس أم رياحا |
|
عدلت بهم طهيّة والخشابا |
١٦٨٢ أقلّي اللّوم عاذل والعتابا |
|
وقولي إن أصبت لقد أصابا |
٥٣٠٣ وكائن بالأباطح من صديق |
|
يراني إن أصبت هو المصابا |
٥٦٨ ، ٢٥١٦ وما قومي بثعلبة بن سعد |
|
ولا بفزارة الشّعر الرّقابا |
٢٣٨٦ ، ٢٧٩٨ وقطّع وصلها سيفي وإنّي |
|
فجعت بخالد طرّا كلابا |
٢٢٩٠ ولو ولدت قفيرة جرو كلب |
|
لسبّ بذلك الجرو الكلابا |
١٦٢٨ ، ١٦٣١ ما الحازم الشّهم مقداما ولا بطل |
|
إن لم يكن للهوى بالفعل غلّابا |
١٢٤٥ فإن أهلك فذي حنق لظاه |
|
تكاد عليّ تلتهب التهابا |
٣٠٥٦ ، ٣٠٥٨ يسرّ المرء ما ذهب اللّيالي |
|
وكان ذهابهنّ له ذهابا |
٧٥٨ ، ١٥٧١ إن تصرمونا وصلناكم وإن تصلوا |
|
ملأتم أنفس الأعداء إرهابا |
٤٤٠٧ |