كأنّي إذا أسعى لأظفر طائرا |
|
مع النّجم في جوّ السّماء يصوب |
١٧٢٦ فلست لإنسيّ ولكن لملأك |
|
تنزّل من جوّ السّماء يصوب |
٥٢٣٥ كرب القلب من جواه يذوب |
|
حين قال الوشاة هند غضوب |
١٢٦١ يرجّى المرء ما إن لا يراه |
|
ويعرض دون أدناه الخطوب |
١٤١١ ، ١١٩٦ تكلّفني ليلى وقد شطّ وليّها |
|
وعادت عواد بيننا وخطوب |
٢٣٤٣ وثقت إذ لاقت بلالا مطيّتي |
|
لها بالغنى إن لم تصبها شعوبها |
٣١٧٧ إنّا أتيناك نرجو منك نافلة |
|
من رمل يبرين إنّ الخير مطلوب |
٣٢١ لدم ضائع تغيّب عنه |
|
أقربوه إلا الصبا والجنوب |
٢١٣٩ وفي كلّ حيّ قد خبطّ بنعمة |
|
فحقّ لشأس من نداك ذنوب |
٥٢٣٧ فقلت لها لا أباك هلّا غررتني |
|
لديها فقد حانت عليّ ذنوب |
١٤٢٥ رأتني كأفحوص القطاة ذؤابتي |
|
وما مسّني من منعم تستتيبها |
٣٣٩٩ أهابك إجلالا وما بك قدرة |
|
عليّ ولكن ملء عين حبيبها |
٩٣١ ، ٩٤٦ فو الله لو لا فارس الجون منهم |
|
لأبوا خزايا والإياب حبيب |
٨٧٢ لئن كان برد الماء هيمان صاديا |
|
إليّ حبيبا إنّها لحبيب |
٢٢٨٧ وإنّ الكثيب الفرد من جانب الحمى |
|
إليّ وإن لم آته لحبيب |
٤٣٧٨ فإن تسألوني بالنّساء فإنّني |
|
بصير بأدواء النّساء طبيب |
٢٩٤٨ ذكرتك لمّا أتلعت من كناسها |
|
وذكرك سبّات إليّ عجيب |
٢٩٢١ وربّ أمور لا تضيرك ضيرة |
|
وللقلب من مخشاتهنّ وجيب |
٣٠٢٠ أبا عرو لا تبعد فكلّ ابن حرّة |
|
سيدعوه داعي ميتة فيجيب |
٣١٩٥ وما عاجلات الطّير تدني من الفتى |
|
نجاحا ولا عن ريثهنّ يخيب |
٢٩٦٧ |