رأيت بني عمّي الألى يخذلونني |
|
على حدثان الدّهر إذ يتقلّب |
٦٦٥ يسرّ الكريم الحمد لا سيّما لدى |
|
شهادة من في خيره يتقلّب |
٢٢٤٠ فو الله لو لا الله تخشى عواقبه |
|
لحرّك من هذا السّرير جوانبه |
٨٧٤ وا بأبي أنت وفوك الأشنب |
|
كأنّما ذرّ عليه الزّرنب |
٣٨٨٠ ، ٣٨٤٣ ، ٣٨٤٤ واصل خليلك ما التواصل ممكن |
|
فلأنت أو هو عن قريب ذاهب |
٧٦١ وقائلة تخشى عليّ : أظنّه |
|
سيودي به ترحاله ومذاهبه |
٢٧٢٣ يقعن بالسّفح ممّا قد رأين به |
|
وقعا يكاد حصا المغراء يلتهب |
٣٣٣٤ كحلاء في برج صفراء في دعج |
|
كأنّها فضّة قد مسها ذهب |
٢٩٥٤ ، ٢٩٦٠ وآخذ اللّفظ فضّة فإذا |
|
ما صغته قيل إنّه ذهب |
١٥٩٣ طويل اليدين رهطه غير ثنية |
|
أشمّ كريم جاره لا يرهّب |
٤٧٧٢ ومعتصم بالحيّ من خشية الرّدى |
|
سيودي وغاز مشفق سيئوب |
٢١٠ ، ٢٨٧٩ ، ٣٠٢٢ فلست بنازل إلّا ألمّت |
|
برحلي أو خيالتها الكذوب |
٣٥١١ وكلّ من ظن أنّ الموت مخطئه |
|
معلّل بسواء الحقّ مكذوب |
٢٢٢٨ بكيت أخا لأواء يحمد يومه |
|
كريم رؤوس الدارعين ضروب |
٢٧٤٦ ، ٢٧٤٧ ، ٣٢٧٩ فجالدتهم حتّى اتّقوك بكبشهم |
|
وقد حان من شمس النّهار غروب |
٢٣٤٤ اردد حمارك لا تنزع سويّته |
|
إذن يردّ وقيد العير مكروب |
٤١٥٩ ، ٤١٦٧ |