بأيّ كتاب أم بأي سنّة |
|
ترى حبّهم عارا عليّ وتحسب |
١٤٥٥ ، ١٤٦١ ، ٤٥٣٧ مقزّع أطلس الأطمار ليس له |
|
إلّا الضّراء ، وإلّا صيدها نشب |
٢١٥٨ فبتّ كأنّ العائدات فرشنني |
|
هراسا به يعلى فراشي ويقشب |
١٧٣١ وقفت على ربع لميّة ناقتي |
|
فما زلت أبكي عنده وأخاطبه |
١٢٨٢ وما لي إلّا آل أحمد شيعة |
|
وما لي إلّا مشعب الحقّ مشعب |
٢١٦٣ وأرغب فيها عن لقيط ورهطه |
|
ولكنّني عن سنبس لست أرغب |
٢٩٥٧ لم أر مثل الفتيان في عين ال |
|
أيّام ينسون ما عواقبها |
١٥١٧ ... |
|
وكيف التّوقّي ظهر ما أنت راكبه |
٢٨٤٦ في ليلة لا ترى بها أحدا |
|
يحكي علينا إلّا كواكبها |
٢١٥٦ فإيّاك إيّاك المراء فإنّه |
|
إلى الشّرّ دعّاء وللشّرّ جالب |
٣٦٨٢ ، ٣٦٨٣ ، ٣٦٨٥ وما زرت ليلى أن تكون حبيبة |
|
إليّ ولا دين بها أنا طالبه |
١٧٢٩ ، ١٧٣٠ فإنّك والتّكليف نفسك دارما |
|
كشيء مضى لا يدرك الدّهر طالبه |
٢٨٤٥ أربّ يبول الثّعلبان برأسه |
|
لقد هان من بالت عليه الثعالب |
٢٩٤٢ كذبتم وبيت الله لا تنكحونها |
|
بني شاب قرناها تصرّ وتحلب |
٥٩٣ وأنا ابن حرب لا يزال يشبّها |
|
[نارا تسعّر طالبا أو أطلب] |
٧١٤ كأنّك لم تسبق من الدّهر ساعة |
|
إذا أنت أدركت الّذي كنت تطلب |
٦٩٣ لدن بهزّ الكفّ يعسل متنه |
|
فيه كما عسل الطريق الثّعلب |
١٩٨٩ ، ١٩٩٥ فراشة الحلم فرعون العذاب |
|
وإن تطلب نداه فكلب دونه كلب |
٢٨١٩