يا ليتني ليلة إذ هجع النّاس |
|
ونام الكلاب صاحبها |
٢١٥٦ كذلك أدّيت حتّى صار من خلقي |
|
أنّي رأيت ملاك الشّيمة الأدب |
١٤٩٤ يا ربّ ذي لقح ببابك فاحش |
|
هلع إذا ما النّاس جاع وأجدبوا |
٤٥٦ يريك سنة وجه غير مقرفة |
|
ملساء ليس بها خال ولا ندب |
٣٣١٩ لما اتقى من عظيم جرمها |
|
فتركت صاحبي جلده يتذبذب |
٣٤٣٩ معرّسا في بياض الصّبح وقعته |
|
وسائر الشّيء إلّا ذاك منجذب |
٢١٦٢ لئن كنت قد بلّغت عنّى وشاية |
|
لمبلغك الواشي أغشّ وأكذب |
٢٦٨٥ ، ٢٧٣٩ عجبت والدّهر كثير عجبه |
|
من عنزيّ سبّني لم أضربه |
٥٢٩٧ أخ ماجد لم يخزني يوم مشهد |
|
كما سيف عمرو لم تخنه مضاربه |
٣٠١٣ ولست بمستبق أخا لا تلمّه |
|
على شعث أيّ الرّجال المهذّب |
١٢٣٦ فو الله ما نلتم وما نيل منكم |
|
بمعتدل وفق ولا متقارب |
٣١٠٤ لا كعبة الله ما هجرتكم |
|
إلّا وفي النّفس منكم أرب |
٣٠٨٠ فلا تتركنّي بالوعيد كأنّني |
|
إلى النّاس مطليّ به القار أجرب |
٢٩١٣ ، ٢٩١٩ فإن يك حقّا ما أتاني فإنّهم |
|
كرام إذا ما النّائبات يترّب |
٤٥٠٨ يستنبط الرّوح اللّطيف نسيمها |
|
أرجا وتؤكل بالضّمير وتشرب |
٥٠٣١ ، ٥١٤٠ لظلّ صدى صوتي ولو كنت رمّة |
|
لصوت صدى ليلى يهشّ ويطرب |
٤٤٣٥ ديار ميّة إذ ميّ تساعفنا |
|
ولا يرى مثلها عجم ولا عرب |
٣٦٥٠ ، ٣٦٨٩ وإني وقفت اليوم والأمس قبله |
|
ببابك حتّى كادت الشّمس تغرب |
١٩٨٤ ولو تلتقي أصداؤنا بعد موتنا |
|
ومن دون رمسينا من الأرض سبسب |
٤٤٣٥ |