كان الأجدر بهم جميعاً أن يلتزموا بهذا ، إن أمكنهم تصحيح حديث « عليكم بسنّتي ... » وتماميّة هذا الحديث في دلالته.
وإلى الآن ... بقيت ذمّة عمر مشغولة ، والمشكلة غير محلولة.