الصفحه ٤٢ : وتعالى وحرّمه مرّتين ، فكيف إلى سبعة مرّات
؟!
فيظهر أنّها محاولات فاشلة ، ولم
يتمكّنوا من إثبات تحريم
الصفحه ١٤ : الله كذلك ، أي
الآية نزلت من الله سبحانه وتعالى وفيها كلمة « إلى أجل » ، والعهدة على الراوي وعلى
ابن
الصفحه ٢١ :
الفقيه الكبير
الحنفي في كتابه المبسوط في فقه الحنفيّة في مبحث المتعة (١) ومنهم أيضاً من ينصّ على
الصفحه ٣٤ : ، وقد انتهى الأمر إلى رسول الله على ضوء الحديث المذكور.
فرسول الله يقول : كلّ ما سنّه الخلفاء
من بعده
الصفحه ٣١ : ـ أن
يكون الحكم الشرعي هذا لم يبلغ أحداً من الصحابة ، ولم يبلّغه رسول الله إلى أحد
منهم ، وإنّما باح
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام وأولادهم ، وهذا فعلهم متى ما أرادوا أن
يضعوا مثل هذه الأحاديث يحاولون أن يضعوها على لسان بعض أهل
الصفحه ٢٢ : ، وهذا من أوّليّات عمر بن الخطّاب.
ويقال بأنّه جاء رجل من الشام ، فمكث مع
امرأة ما شاء الله أن يمكث
الصفحه ٣٣ :
عمرو بن حريث ، وفيما
ثبت عن عمر أنّه قال : متعتان كانتا على عهد رسول الله ؟
قيل في الجواب
الصفحه ٥٦ :
يقول ، نكلّمه نحن ؟! ودخل عليه يحيى بن أكثم فخلا به وخوّفه من الفتنة ولم يزل به
حتّى صرف رأيه
الصفحه ٢٧ :
فيقول الإماميّة بأنّ هذه القضيّة من
جملة ما يستدلّ بها على عدم صلاحيّة هذا الصحابي للخلافة بعد
الصفحه ٢٣ : (٣) ، وتفسير الرازي (٤).
وعن ابن عبّاس : ما كانت المتعة إلاّ
رحمة من الله تعالى رحم بها عباده ، ولولا نهي عمر
الصفحه ١٦ :
الاستدلال
بالسنة :
وأمّا السنّة ، أكتفي من السنّة فعلاً
بقراءة رواية فقط ، وهذه الرواية في
الصفحه ١٧ :
نكاحاً ، نصّ على
ذلك القرطبي في تفسيره وذكر طائفة من أحكامها حيث قال بنصّ العبارة : لم يختلف
الصفحه ٤١ : ، وغيرهم ، من أعلام المحدّثين وأئمّة الجرح والتعديل.
وخلاصة البحث إلى الآن : إن أمر القوم
يدور بين أمرين
الصفحه ٣٢ : هذا العذر من عمر ، وبقي الاختلاف على حاله إلى يومنا هذا.
الوجه الثاني :
إنّ التحريم كان من عمر