الصفحه ٣٠ :
مراده ـ أي مراد عمر
ـ أنّ المتعة كانت مباحة في زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنا أنهى عنها
الصفحه ٣٧ :
يقول ابن القيّم : وبهذا تأتلف الأحاديث
الواردة في المتعة (١).
وخلاصة هذا القول : أنّ رسول الله
الصفحه ٣ : الاختلاف فى مسألة المتعة ................................................ ١٩
النظر في أدلّة تحريم المتعة
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
من الأوّلين والآخرين.
هناك مسائل في علوم مختلفة ، هذه
الصفحه ١٢ :
هذا هو المراد من المتعة والنكاح
المنقطع ، وحينئذ هل أنّه موجود في الشريعة الإسلامية أو لا ؟ هل هذا
الصفحه ٢٢ : تحدث
لنا فيه نهياً ، فقال عمر : أما والذي نفسي بيده لو كنت تقدّمت في نهي لرجمتك
الصفحه ٢٤ : تحريم المتعة من أوّليات عمر
بن الخطّاب في كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي (١).
فإلى هنا رأينا الجواز بأصل
الصفحه ٥٢ : حجر في فتح الباري : كلّ
أسانيد رجوع عبد الله بن عباس ضعيفة.
ينصّ الحافظ ابن حجر وينصّ ابن كثير على
الصفحه ٥٤ : أنّه عندما يضع ، يضع الشيء على لسان أهل البيت وذريّة الأئمّة
الطاهرين ، وقد قرأنا في بعض البحوث السابقة
الصفحه ٥٥ :
هذا الكتاب من المصادر
بترجمة ابن جريج المكّي.
النقطة الثالثة :
ذكر الراغب الإصفهاني في كتاب
الصفحه ١٨ :
الموطأ (١).
إذن ، ظهر إلى الآن أنّ هذا التشريع
والعمل به كان موجوداً في الإسلام ، وعليه الكتاب
الصفحه ٢٣ : نهى عن المتعة ما زنى
إلاّ شقي.
هذا في المصنّف لعبد الرزّاق (١) ، وتفسير الطبري (٢) ، والدر المنثور
الصفحه ٣٦ :
المسلمين ، وعليكم
بمراجعة تلك الرسالة ، ولو كان لنا وقت ومجال لوسّعت الكلام في هذا الحديث ، ولكن
الصفحه ٥٦ :
بكر ! فأراد محمّد
بن منصور أن يكلّمه فأومأ إليه أبو العيناء وقال : رجل يقول في عمر بن الخطّاب ما
الصفحه ١٠ : ، وهذه مسألة لها دخل في الإعتقادات
، فلا يقال بأنّها مسألة تاريخيّة فحسب.