الصفحه ٢٠٠ : نعم فعدة وتصديق ، وأما بلى فيوجب بها بعد النفي»
، وفسّر كلامه بأنها عدة في المستقبل ، نحو : أتفعل
الصفحه ٢١٤ : أن قول
المصنف : بل معموله ـ أراد به نحو : أما زيدا فاضرب ، كما تقدم (١) ، ويدخل تحت عبارته أمران
الصفحه ٣٣٩ : الشيخ عن
بعضهم : أن وزنه فعللاء ، نحو : طرمساء فجعل الياء أصلا في بنات الأربعة ، كالياء
في : يستعور
الصفحه ٣٦٥ : ، والتنوين داخل تحت قولنا : الساكن الصحيح ، نحو : أكرم زيد العالم ،
هذا كله إذا لم يكن الساكن الثاني آخر كلمة
الصفحه ٤١٧ : اللام ، ولكن عوّض بهمزة الوصل ، نحو : ابن
، إن حذفت همزة الوصل رددت المحذوف ، وإن أبقيتها لم ترده
الصفحه ٤٢٣ : الهمزة واوا كما فعل ذلك في نحو :
كسائيّ حيث قالوا فيه كساويّ ، وعلم من ذكر الياء ، تخصيص هذا الحكم بها
الصفحه ٤٤٩ : بقوله : وفي الدلالة عند عطف أمثاله عليه عن نحو : قريش ، وقد تبين أن
قريشا اسم جنس ، وتبين أيضا أن اسم
الصفحه ٤٥٠ : الباب.
القيد الثاني :
ألا يساوي ذلك الاسم في ثلاثة الأمور التي ذكرها وهي الخبر ، نحو : الركب سائر
الصفحه ٤٥١ : للأخفش في «ركب» ، ونحوه ،
وللفرّاء في كلّ ما له واحد موافق في أصل اللّفظ
الصفحه ٤٨٦ : فمثاله
جمعة وجمع ، واحتراز بقوله : اسمين من أن يكونا وصفين ، نحو : رجل ضحكة وهزأة ،
وامرأة شللة وهي
الصفحه ٤٨٨ : اسم غير تام ، نحو : رقة فإن وزنه فعلة (٣) ؛ لكنه ليس بتام ؛ إذ قد حذفت منه فاء الكلمة ، فلا
يجمع على
الصفحه ٤٩٤ : ، وفي نحو : فسل
وفوج وساق وبدرة وشعبة وقنّة ، وشذوذا في نحو : ظريف وأسينة وحصّ وآنسة
الصفحه ٤٩٦ : ، وشاركه
شذوذا في نحو ضيف ، وقد تلحقهما التّاء وقد يستغنى عنهما بفعيل وفعال ، والأصحّ
أنّهما مثالا تكسير لا
الصفحه ٥١٣ : أو فعلى ، ولوصف على فعلى لا أنثى أفعل أو
على فعلان أو فعلى ، ويحفظ في نحو :حبط ، ويتيم وأيّم وطاهر
الصفحه ٥٢٥ : غيره
، فإن ثبت التّكافؤ فالحاذق مخيّر ، وميم :مقعنسس ونحوه أولى بالبقاء من الملحق ،
خلافا للمبرّد. ولا