الصفحه ٣٩١ : ، كما إذا نسبت إلى ، نحو : حباري (١) فتقول :حباري ، وأما الألف الخامسة فصاعدا كائنة لغير
التأنيث فحكمها
الصفحه ٣٩٢ : تزاد ألف قبل بدلها وبدل الرّابعة الّتي للإلحاق
، ولا تقلب ألف (معلّى) ونحوه من المضاعف العين خلافا
الصفحه ٤١٦ : : أحدها
: إذا كان المحذوف غير اللام ، واللام معتلة ، نحو : شية (١) مما هو محذوف الفاء ومري اسم فاعل من أرى
الصفحه ٤٢٢ :
[النسب لما آخره ياء ، أو واو قبلها ألف]
قال ابن مالك :
(فصل : تبدل «همزة» ياء ، نحو : «سقاية
الصفحه ٤٧٩ : (١)
فكشف : جمع
أكشف : وهو الفارس الذي لا مجنّ له (٢) ، فلو كان الاسم غير (٣) صحيح اللام ، نحو قولك : عثو
الصفحه ٤٨١ : ، نحو : سرير وسرر ، وذلول وذلل (١). انتهى. وأفاد كلامه أنّ فعلا مطرد في نوعين ؛ وهما فعول
بمعنى مفعول
الصفحه ٤٨٢ : : فعول الاسم نحو : عمود وقلوص ، والصفة نحو : صبور ، وشكور ، وغفور ،
وحكم المضاعف في ذلك حكم غير المضاعف
الصفحه ٥٠١ : وندر في نحو : (غويّ) وعريان ،
وعدوّ ، وهادر ، ورذيّ ، وباز
الصفحه ٥٢١ : الأوزان يكون جمعا لكل اسم زاد على ثلاثة أحرف غير ما
استثناه ، وهو أربعة أشياء وهي : ما هو ذو مدة ثانية نحو
الصفحه ٤ :
.......
______________________________________________________
والزائدة نحو :
(ما مَنَعَكَ
الصفحه ٥٠ : بغير معمول فعلها فلا يجوز إلا بـ «لا»
خاصة سواء أكان ذلك في «إن» أم في غيرها من الأدوات نحو قوله
الصفحه ٦٧ :
[حكم تقديم معمول الشرط أو الجواب عليهما]
قال ابن مالك :
(ويجوز نحو : إن تفعل زيد وفاقا لسيبويه
الصفحه ١١٨ : الثاني متمكن من كذا ، فهذا حديث من لم يفهم
معنى قول النحويين : في ضرورة ، ففهم أن الضرورة في اصطلاحهم هو
الصفحه ١٢٥ : كان مبتدأ
نحو : من يقم أقم معه ، وإن كان متعديا فإن كان فاعل الفعل ضميرا يعود على اسم
الشرط كان أيضا
الصفحه ١٧٨ : في نحو : أبزيد مررت أم بعمرو؟ لأنها [لما]
لم تقع للتأسيس بعد العاطف كانت عن وقوعها للتوكيد بعده أبعد