الصفحه ٣٥٠ : ونحوها) وانظر اللسان (ثغا) والقاموس (٤ / ٣١١).
الصفحه ٣٥٣ : الصحيح أن يجيء على هذا الوزن ، وقد يجيء
على (مفعل) نحو : مدعس ومظعن وقد جاء بعضه في المعتل ـ أيضا ـ على
الصفحه ٣٥٤ : أكثر ما يذهب إليه ، فكأن فعلا على هذا
فعال وفعال مما يكسّر على أفعلة ، نحو : غزال وأغزلة) انظر : شرح
الصفحه ٣٥٥ : السماع ؛
لأن للنحو فيهما حظّا ، وهو حصر ما جاء ـ
__________________
(١) انظره في : شرح
الكافية
الصفحه ٣٥٧ : الإبدال على التّسهيل في نحو : الغلام فعل؟ وربّما ثبت الممدود قبل المدغم
المنفصل وقبل الساكن العارض تحريكه
الصفحه ٣٦١ :
ـ فقد أخره المصنف ، وسيشير إليه بقوله : ويتعين الإثبات إن أوثر الإبدال على
التسهيل في نحو : آلغلام
الصفحه ٣٦٦ : وجعلوا الإبدال لازما ... وهو قول أكثر النحويين وقياس ما روي عن
نافع. وقال آخرون : تسهّل لثبوتها في حال
الصفحه ٣٨٥ : ، نحو : لو لا وحيثما ، إذا نسبت إليهما فتقول : لوىّ بتخفيف الواو
: حيثيّ بحذف عجزهما ؛ لجريانهما مجرى
الصفحه ٣٨٧ : للفرق بينهما ، نحو : تمر وتمرة فلم يجز الجمع بين حرفي معنى
في كلمة واحدة ، وأما زيادتا التصحيح فتخذفان
الصفحه ٣٩٤ : معناه والتمثيل له ، بنحو : فتى وعصا ،
وقوله : أو رابعة لغير التأنيث ، يشير به إلى نحو : ملهى وعلقى ، مما
الصفحه ٣٩٥ : ء ، وهو فيها قبيح وقد يجوز إذا كان
أصلها الهمز ، مثل : قرّاء ونحوه) ولم يذكر المصنف هذا الرأي لسيبويه انظر
الصفحه ٤٠٠ : النحويين فيجيز :كسويّ (٣) انتهى ما نقله الشيخ عمن لم يعيّنه.
وأقول : إن
الذي ذكره هذا القائل من أنه يلزم
الصفحه ٤٠٤ : بعدها لأجل ياء
النسب ، وذلك نحو : مغيل ومغيم اسم فاعل من أغيمت السماء وأغيلت المرأة إذا سمي
بهما ونسب
الصفحه ٤٢٩ : وهي حرف صحيح ، فكان النسب إليه كالنسب إلى كم ، ونحوها إذا سمي بها ،
فيقال : فميّ كما يقال : كميّ
الصفحه ٤٣٠ : ؛ ليشبه الأسماء المفردة من كلامهم ، فهذه الميم بمنزلة العين ، نحو ميم دم
، ثبتت في الاسم في تصرفه في الجر