الصفحه ٢٨٠ : ، وقد تقدمت الإشارة
/ إلى شيء من ذلك أول الكلام على هذا الباب ، ونعيده الآن ، قال المصنف (١) : «ففي نحو
الصفحه ٢٨٣ : نحو أن يقال : أخبر عن زيد من قولك أزيد
أخوك؟ قلت : آلذي هو أخوك زيد ، ولو قيل : أخبر عن أخوك من قولك
الصفحه ٢٨٥ : .
الثاني : أن
يكون اسما متصرفا لا يلزم طريقة واحدة نحو : الظروف التي لا تتصرف ، والمصادر التي
لا تتصرف
الصفحه ٢٨٧ : من : زيد ضربته ؛ فلا
يخبر عنه لما تقدم.
العاشر : أن لا
يكون الاسم مضافا إلى ضمير رابط ، نحو : زيد
الصفحه ٢٩٥ : إلى التنبيه عليه ، ولا يخبر عن المجرور الذي قام مقام الفاعل ما دام مجرورا
نحو : مرّ بزيد ، وما ضرب من
الصفحه ٣٠٨ : ، ـ
__________________
(١) انظر أصول النحو (٢
/ ٣١٥) تحقيق د / عبد الحسين الفتلي.
(٢) أي قول الشيخ أبي
حيان.
(٣) انظر التذييل
الصفحه ٣١٢ : ء باطراد كاشتريت ثلاث أدور ، وسقيته
أربع أكؤس.
وقلت باطراد
احترازا من نحو ثلاث شخوص ، وعشر أبطن
الصفحه ٣١٦ : ء واحد ، وكذلك يقل مجيئها لتمييز الواحد من الجنس الذي يصنعه المخلوق
نحو : جرّ وجرّة ، ولبن ولبنة ، وقلنس
الصفحه ٣١٩ : يدخل فيهم التاء ، قالوا : وما دخلت التاء
فيه لتأكيد تأنيث الجمع قسمان : ما التاء فية مطردة نحو أرغفة
الصفحه ٣٢٠ : ابن عصفور ذكر أن التاء قد تأتي دالة على النسب والعجمة ، نحو
البرابرة (٢) فذكر الشيخ ذلك ، ليستدرك به
الصفحه ٣٢٣ : : ـ كونها تؤدي معنى النسب
نحو : طالق أي ذات طلاق ، وحائض أي ذات حيض ، ـ
__________________
(١) انظر شرح
الصفحه ٣٢٧ : فعيلا يرد
بمعنى مفعول كثيرا ، وأنه مع كثرته غير مقيس ، وذلك نحو :جريح ، وقتيل ، وتقدم
ذكره لهذه المسألة
الصفحه ٣٣٢ : (مفعلّى) وألفه للتأنيث ، ولم يجئ إلا اسما نحو :مرعزّى ،
وزعم بعضهم (٩) أنه جاء صفة وهو قولهم : رجل مرقدّى
الصفحه ٣٣٧ : : وعم قولي
:
... وكذا
مطلق عينه
فعالاء ...
نحو : ثلاثاء
وكثيرا
الصفحه ٣٣٨ : الأشبيلي الأصل القرطبي المعروف بابن القوطية ، لغوي
أديب نحوي ، توفي ٣٦٧ ه من مصنفاته : تصاريف الأفعال