الصفحه ٢٣١ : ـ
__________________
(١) يعني «التنازع».
(٢) هو عبد الملك بن
طريف الأندلسي أبو مروان النحوي اللغوي ، أخذ عن ابن القوطية ، وكان
الصفحه ٢٣٤ : رمى : ارم ، وإنما هو مما حذفت فاؤه في المضارع ، فانحذفت
في الأمر نحو : يعد وعد ، قال (٨) :فثبت بما
الصفحه ٢٤٤ : الشيخ (١) : «واختلف النحويون في الحروف اللاحقة لمن يعني : الواو
والألف والياء ، في : منو ومنا ومني
الصفحه ٢٤٦ : النحويين من أجاز ترك الحكاية في باب «أي» وأجاز
الاستئناف على الابتداء والخبر
الصفحه ٢٤٨ : .
واختلف في
حكاية العلم معطوفا على غير علم أو معطوفا عليه غير علم ، فبعضهم أجاز وبعضهم منع (٥) ، نحو قولك
الصفحه ٢٥٠ : الرفع
فلأن الحركة الموجودة في نحو قولنا : من زيد ، حكاية قول القائل : جاء زيد ، إنما
أتي بها للحكاية كما
الصفحه ٢٥١ : الآخر وهو «زيد» المحكي.
وهو كلام في
غاية السقوط ، والاشتغال بمثله يذهب لطائف أسرار الصناعة النحوية
الصفحه ٢٥٥ : دخولها عليه مرفوع لأنه خبر مبتدأ محذوف أي : أنا صالح
، ونحو ذلك.
(٣) انظر التذييل (خ)
ج ٥ ورقة ٢١٢
الصفحه ٢٥٩ : ، فإن كان مبنيّا حكيته ، ولا يجوز إعرابه ، نحو أن يقول قائل :
قام من في الدار ، فتقول : من موصول ولا
الصفحه ٢٦٠ : ، وأ أنا إنيه؟ لمن قال : أنا
فاعل ، فإن فصل بين الهمزة والمذكور «تقول» أو نحوه ، أو كان السّائل واصلا
الصفحه ٢٦٥ : الجملة ، وكانت «واوا» لأجل ضمة التاء ، ودلت
كلمة «قد» على أن إلحاق العلامة في نحو هذا قليل ، وكان قياسه
الصفحه ٢٦٧ : يقولون
: إنه قدي وألي ـ يعني في قد فعل وفي الألف واللام إذا تذكّر الحارث ونحوه ـ قال (١) : وسمعنا من يوثق
الصفحه ٢٦٩ : أولا أن الإخبار في هذا الباب إنما هو عن الذي ؛ حتى قال ابن أبي الربيع رحمهالله تعالى : «جواب النحويين
الصفحه ٢٧٧ : ، مات في حدود
سنة ٦٦٠ ه عن نحو أربعين سنة. انظر بغية الوعاة (١ / ١٨٧).
(٢ ، ٣) انظر التذييل
الصفحه ٢٧٩ :
الذي أكثر ، قال : وقد أجاز بعض النحويين : مررت بالذي قام أبواه لا الذي قعدا ،
فعلى هذا المذهب يكون قول