الصفحه ١٥٨ : يبخس شيئا
من عمله أكد ذلك بالقسم عليه فقال : ليوفينهم ربك أعمالهم.
قال (١) : ولم يهتد أحد من النحويين
الصفحه ١٦١ : ] أبي على إجماع
النحويين على جواز زيادة «أن» بعد «لمّا» ولو كانت ظرفا والجملة بعدها في موضع خفض
بالإضافة
الصفحه ١٦٨ : سبيل التعليق وإلى «الإبل»
بواسطة «إلى» وقد تبدل الجملة الاستفهامية من الاسم وليس فيه استفهام نحو : عرفت
الصفحه ١٦٩ : في باب المضمر نحو
قول الشاعر :
٤١١٣ ـ إذا قال قدني قال بالله حلفة
الصفحه ١٧٤ : تتصرف نحو : ليس ،
ونعم ، وبئس ، وعسى ، وحبذا ، وأفعل في التعجب ، فإن «قد» لا تباشر شيئا من ذلك.
ومنها
الصفحه ١٨٠ : »
منقطعة صحّ وذلك نحو أن يقال : هل عندك عمرو أم عندك بشر؟ لأن المتكلم سأل عن
الوقوع ثم أعرض عن ذلك السؤال
الصفحه ١٨٢ :
الهمزة وهل وذلك نحو : زيد غير قائم فهذا قد صحب نافيا ويجوز ـ
__________________
(١) أي المصنف
الصفحه ١٨٤ : ، وليس عندي كذلك ،
بل لو أتيت بـ «غير» مكان «إلا» صح نحو : ومن يضرب زيدا غير عمرو ، وأيّ ما يضرب
زيدا غير
الصفحه ١٨٨ : حينئذ «لو» المنقولة إلى التمني كما
تقدم ، في نحو : لو تأتيني فتحدثني ، و «ألا» المخففة كقولهم : ألا تنزل
الصفحه ١٩٦ : النداء نحو : يا
أيّهذا الرجل» انتهى.
واقتصار الشيخ
على ما ذكره ليس بجيد ، فإنه كما وجب دخولها في : يا
الصفحه ٢٠٣ : كان أو نفيا ، وبلى توجب النفي نحو قولك لمن قال : لم يقم زيد
أو ألم يقم زيد؟ ولم ترد به التقرير إذا
الصفحه ٢٠٥ : جرت بينه وبين بعض النحويين :
«فيقال له : ألست تقول كذا ؛ فإنه لا يجد بدّا من أن يقول :نعم ، فيقال له
الصفحه ٢٢٤ : أحد محمليه نفي العموم ، وذلك نحو : قلّ رجل يقول ذلك ،
وقلّ رجل في الدّار ، وقلّ رجل عندك ، المعنى :ما
الصفحه ٢٢٨ : الأمر والإغراء ، كما أن قولهم : حسبك
خبر ، يعنى به الأمر ، وذهب بعض النحويين إلى جواز النصب فيه ويستدل
الصفحه ٢٣٠ : ) و (كذب) و
(وسق).
(٢) في اللسان (معناه
: عليك بي). انظر اللسان (كذب).
(٣) نحوي قديم ، روى
عنه أبو جعفر