الصفحه ٣٤٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ونحو
الصفحه ٣٥٢ : ما كان على (فعل) اللازم فإن فتح ما قبل الآخر هو المقيس الكثير ، نحو
أشر أشرا ، وبطر بطرا.
قال : وقد
الصفحه ٣٧٤ : هذه المسألة في شرح الكافية ، فقال : وإن ولي ثاني الساكنين ضمة
لازمة ؛ جاز كسر الأول وضمه ، نحو (قوله
الصفحه ٣٧٧ : أن نحو : أشدد بحمرة زيد ، لا يدغم عند جميع العرب (١) ولا شك أن العلة في عدم إدغام مثل ذلك ظاهرة ؛ لأن
الصفحه ٤١٢ : ذلك نحو : تغلب ، وفي القياس عليه
خلاف والمنسوب إلى إرمينية أرمني ، وفي معاملة دهليز ونحوه معاملته نظر
الصفحه ٤٢٠ : أن يقال :أما وجوب
الرد في نحو : شية ومري ، فلأن اعتلال اللام يذهب صورتها الأصلية ، فإذا انضم إلى
ذلك
الصفحه ٤٢٤ : إذا نسب إلى نحو : ظبية وقنية ورقية وغزوة وعروة ورشوة
، وهو ما كان على زنة فعله أو فعله أو فعله مما
الصفحه ٤٩٥ : المصنف بقوله :
ويشاركه فعول ، أن فعولا يشارك فعالا في الزنة ، وذلك نحو : فعل ؛ فإن فعلا ، أي
هذا الوزن
الصفحه ٤٩٧ : الشيخ : وكلاهما شاذ ، إنما كان ضيوف شاذّا وإن كان فعول مقيسا
، نحو : بيت وعين ؛ لأن ضيفا من الصفات وبيتا
الصفحه ٥٤٨ :
[حكم تثنية المركب وجمعه]
قال ابن مالك :
(ويستغنى عن التّثنية والجمع بخلف في نحو : «سيبويه
الصفحه ٤٤ : يعمل من الصلحات وهو مؤمن فلا يخف ظلما ولا هضما (٣) ، أو شرطية نحو : إن تأتني فإن تحدثني أكرمك ، أو
الصفحه ١٣٠ : هذا على
الشرط تقدر فاعلم أو فتبيّن أو نحوه : وكذلك قوله تعالى :(قالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ
الصفحه ٣٢٢ : كثير منها بين المفرد ، واسم الجنس بالهاء ، نحو
ضرب ، وضربة ، وقتل وقتلة ، وإتيان وإتيانة ، والعرب تذكر
الصفحه ٣٧٨ :
.................................................................................................
______________________________________________________
نحو
الصفحه ٣٩٠ : ء ثالثة ، نحو : قصي وأميّة فإنه يقال في
النسب إليهما : قصويّ وأمويّ بحذف الياء الأولى وقلب الثانية واوا