الصفحه ٢٤٢ : مستقل بمقتضاه تقديرا. ثم أفاد بقوله إنه في
حكم تكرير العامل أنه ليس معمولا لعامل مقدر ولكنه محكوم له
الصفحه ٢٥٨ : والقطع ، وإن كان غير واف تعيّن قطعه إن لم ينو معطوف
محذوف. ويبدأ عند اجتماع التّوابع بالنّعت ، ثمّ بعطف
الصفحه ٢٦٤ : به على البدل لا
على المبدل منه. ثم قال :
ولم يجيء ما
ظاهره الاعتماد على المبدل منه إلا قول الشاعر
الصفحه ٢٨٣ :
[حديث خاص بثم
والفاء]
قال ابن مالك :
(ويقال في ثمّ فمّ وثمت (وثمت) ، وتشركها الفاء في التّرتيب
الصفحه ٢٩٤ : الشاعر :
٣٢٦٩ ـ إنّ من ساد ثمّ ساد أبوه
ثمّ قد ساد
بعد ذلك جدّه
فإنّه ينبغي
الصفحه ٣٥١ : الضمير فلا يجوز (٢).
قال : وهذا
مذهب الجرمي والزيادي (٣). ثم إنك قد عرفت من كلام المصنف أن إعادة الجار
الصفحه ٤٨١ : به وضعا على أنه يقال في يا ثمود
: يا ثمي فيفعل به من إبدال الضمة كسرة والواو ياء ما فعل بجر وحين قيل
الصفحه ٤٩٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ثم
الصفحه ٥٢٧ : التحذير صريحا فقال (١) : إذا قلت : إيّاك والأسد ، فالأصل : احذر تلاقي نفسك
والأسد ثم حذف الفعل بفاعله ، ثم
الصفحه ٥١ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ثم
الصفحه ١٣٤ : بأفعل (١) ... وكلام الرجل الواحد إذا كان مطلقا في موضع ومقيدا
في آخر حمل المطلق على المقيد ، ثم إن جمع
الصفحه ١٤٠ : الأبيات إذ لا معنى لقولنا : يا أشبه الناس
الكاملين ثم إن القائلين هذه الأبيات لم يقصدا مدح الناس فيجعل ما
الصفحه ١٤٢ : من جمع ،
ثم يأتي بالبواقي كيف شاء إلا أن الإتيان بها على الترتيب المتقدم هو المختار (٤).
وقال ابن
الصفحه ١٥٧ : والظاهر أن مراد الشاعر أنني أقول : اسلمي ثم
أقول : اسلمي ثم أقول : اسلمي ولا أكتفي بواحدة وذلك لعظم قدر
الصفحه ١٨٧ : تضمنه
هذا الفصل : أن المنعوت به إما جملة وقد فصل القول فيها وإما مفرد. ثم المفرد إما
مشتق وقد عرفته وإما