الصفحه ١٧١ :
يعشق ، يعني أنّ العشق يوجب الموت لشدته ، وإنما يتعجب ممن يعشق ثم لا يموت
، وقد يكون على الأصل من
الصفحه ٢٧٠ : وبني المطلب ،
ومنها أبيات في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم. وقلت : منسوبة ؛ لأن المروي في كتب السيرة
الصفحه ٣٤٦ :
بني عذرة لم يحبوا إلا محبوباتهم ، ولم يتعلقوا إلا بهنّ ، ولم يتزوجوا من قبلهن
ولا من بعدهنّ ،. فكيف
الصفحه ٣٨٧ :
لأن شخصيته التي صورتها كتب الأدب ، تجعله لا يفيق من سكره وفسقه وضلاله ،
من أين له رؤية القمر الذي
الصفحه ٢٦٧ : ) لعاب الأفاعي القاتلات لعابه
وأري الجنى
اشتارته أيد عواسل
البيت لأبي
تمام ، من
الصفحه ٣٩٧ : القدر من خرقة أو غيرها ، والجمع جعل ، مثل كتاب وكتب ،
كأنه يريد أن القدر تبقى فوق النار ، ولا تبرد
الصفحه ٤١٥ :
لناموا فما
إن من حديث ولا صال
وهذا كذب
يسخرون به من عقولنا. فكيف راسلها ، وبأي لغة كتب لها.
الصفحه ٣١٦ : منه.
(٢٩٧) وبالبيت حقّ البيت من بطن مكّة
وبالله ، إنّ
الله ليس بغافل
الصفحه ١٠٨ :
البيت لأبي ذؤيب الهذلي من قصيدته العينية المشهورة في رثاء أولاده ، ورقم
البيت (٢٧) في القصيدة
الصفحه ٢٨٥ :
فاذهب : يخاطب
ولده. أحرزه : جعله في حرز منيع يمنع من الوصول إليه. ومن حتفه : متعلق بـ «أحرزه
الصفحه ٣٥٨ :
في الذهاب أيّ وقت كان. وعلى : القوت : على للتعليل ، بمعنى «اللام» ، ومنه
قوله تعالى
الصفحه ٤٣ : عاصر مروان بن محمد ، والساعي : الذي يلي جمع الزكاة من أربابها.
وهلمّ : اسم فعل أمر ، معناه أقبل وتعال
الصفحه ١١١ : .
(١٧٥) أمن المنون وريبها تتوجع
والدهر ليس
بمعتب من يجزع
مطلع قصيدة أبي
ذؤيب
الصفحه ١٨٠ :
البيتان للشاعر
عارق الطائي من أهل الجاهلية ، واسم الشاعر قيس ، وإنما سمي «عارق» بما في البيت
الصفحه ٢٢٤ : ، ولا يحذف منه التنوين. الثاني : أن ينصب ويجرّ بالكسرة ،
ويحذف منه التنوين. والثالث : أن ينصب ويجرّ