الصفحه ٧٢ : ، ويجوز أن يكون من هذا قول حنيف الحناتم (١) في صفات الإبل : سرعى ، ونهيا ، وعزرى (٢) ، وكان الأجود أن يقول
الصفحه ٧٥ : الحسن الزائد ، من غير نظر إلى مفضل عليه (١) ، وهذا واضح ، وإنّما كان قصد الشيخ ـ في الردّ على
المصنّف
الصفحه ٨٦ : :
٢١٣٩ ـ لا
قول أبعد عنه نفع منه عن
نهي الخلىّ
عن الغرام متيّما (١)
والمثال في ذلك
الصفحه ٩١ : ».
ـ أن يكون هذا
كلّه بعد نفي ، أو شبهه.
والمثال
المنطبق على هذه قولهم : ما رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل
الصفحه ١٢٠ : امتنع بجمع التكسير العمل ، كما امتنع بالتصغير ، لاستوائهما في تغيير
نظم الواحد ، فالجواب : أنّ التصغير
الصفحه ١٢١ : الآخر :
٢١٦٧ ـ هجوم
عليها نفسه غير أنّه
متى يرم في
عينيه بالشّبح ينهض
الصفحه ١٥٠ : : أنّ
الأخفش وهشاما قد يستدلان على ما ذهبا إليه ـ من أن الضمير في نحو : زيد مكرمك في
محل نصب [٣ / ١٤٧
الصفحه ١٥٧ : في تابع معموله الخفض على اللفظ ،
والنصب على الموضع ، إذا كان التابع نعتا أو توكيدا أو عطف بيان
الصفحه ١٦٨ : في ذلك
قريب ولا يترتب على هذا الخلاف حكم والذي تقتضيه الصناعة أن تكون الإضافة من نصب ،
قال ابن عصفور
الصفحه ١٦٩ : ، والثبوت من ضرورته الحال ، وهذا الكلام من هذا
الرجل يؤيد ما يراه المصنف وابنه في ذلك.
الثاني : ذكروا
بين
الصفحه ١٧٩ : لا أصفره ،
إلّا أنّ هذا الوجه لم يجزه من القدماء غير الكسائي. انتهى كلام المصنف.
وذكر ابن عصفور
في
الصفحه ١٨٨ : يكون معرفا بالإضافة ؛ لأنه يشبه الأصل. انتهى. ثم الجرّ في هذا الباب
بالإضافة والنصب على التشبيه
الصفحه ١٨٩ :
مررت : بامرأة قويم الأنف ، برفع الوجه والأنف (١) ، ألا ترى أنه لا يجوز أن ينوى في «حسن» ضمير المرأة
الصفحه ١٩٤ : (٢)
قال المصنف (٣) : الضمير في «مصطلاهما» للأثفيتين ، المعبر عنهما
بجارتين ، فوصفهما بسواد أسفلهما ، وحمرة
الصفحه ٢٢٧ : ، يحدّث به عنه ظاهرا ، أو مضمرا
؛ فلو خلا عنه لكان في تقدير فعل ، خلا من مرفوع ، وليس كذلك المصدر ؛ لأنّه