الصفحه ١٤٩ : عندي أصح
القولين ؛ لأنّ العاطف كالقائم مقام العامل في المعطوف عليه ، واسم الفاعل المقرون
بالألف واللام
الصفحه ١٥٦ : على «صفيف» بتوهم الخفض فيه ، بإضافة «منضج» إليه ، ورد ذلك بأن «صفيفا»
موضعه نصب كلفظه ، وأقول : إنّ
الصفحه ١٦٠ : : مررت برجل مكسو الأب جبّة ومظنون الأخ قائما ، ومعلم الغلام عمرا
ضاحكا وقد منعوه ، والسبب في منع ذلك أنّ
الصفحه ٢١٤ : المصدر عندهم كظاهره في العمل (١) ، قال ابن عصفور : فأجازوا : «ضربي زيدا حسن ، وهو عمرا
قبيح». انتهى
الصفحه ٢١٨ : إلى فعله ؛ قصدا للتوحيد ، والدلالة على المرة ؛ لأنّه غير عن
الصفة التي اشتقّ منها الفعل وعللّ ذلك ـ في
الصفحه ٢٧٢ : : إنها لابتداء الارتفاع في نحو : أفضل منه ، أو الانحطاط في نحو : شر
منه ، كما زعم سيبويه (١) ؛ إذ لو كان
الصفحه ٣٤٩ : قول زيد
الخيل :
٢٤٩٦ ـ ويركب
يوم الرّوع منّا فوارس
بصيرون في
طعن الأباهر والكلى
الصفحه ٤٢٣ : :
٢٦٦٥ ـ وذي
شامة غرّاء في حرّ وجهه
مجلّلة لا
تنقضي لأوان
قال : [فالمولود
الذي ليس
الصفحه ٤٤٤ : (٢)
ومذهب سيبويه
في ياء «لولاي» ، وكاف «لولاك» وشبههما أنها في موضع جر (٣) بـ «لولا» ؛ لأن الياء وأخواتها لا
الصفحه ٤٥٦ : يجر بغيره وإنما تضمن أن ثمّ مواضع يحذف فيها الجار ، ويبقى جره وهذا
يوجب له أن يقول : وقد يجر في غير ما
الصفحه ٤٧١ :
[إضمار الفعل
وأحكام لفظ الجلالة في القسم]
قال ابن مالك :
(ويضمر الفعل في الطّلب كثيرا استغنا
الصفحه ٥٣٥ : في شيء منها. وإنما شنع على المصنف بأنه
جهل كلام سيبويه فيها أنها اسم لقوله في الشرح : وزعم قوم ، وجرى
الصفحه ٢٥ : والمنصور (١) ، هكذا قال الأستاذ أبو عليّ ، وهو المنتهى إليه في هذا
الفنّ (٢).
وقال السيرافيّ
ـ في قول
الصفحه ٥٩ :
غدا بجنّتي
بارد ظليل (١)
أي ترّوحي ،
وأتي مكانا أجدر مكانا بأن تقيليه ، أي : تقيلي فيه ، وهذا
الصفحه ٦٣ : الثّاني
: ذكروا لوجوب الإفراد والتذكير في العاري عن اللام والإضافة عللا :
إحداها : أنّ
الغرض من قولنا