الصفحه ٤ : هريرة (١) رضياللهعنه : «سبحان الله إنّ المؤمن لا ينجس» (٢).
ومن ألفاظه «فعل»
المتقدم ذكره في باب
الصفحه ١٧ : » في
البيت الأول ضمير عائد على ما تقدّم ، وفاعل «حسن» في البيت الثاني اسم إشارة ،
والضمير العائد على ما
الصفحه ٢١ : أبين الحقّ ، وأنوره ، وأصله الإعلال لكن صحح ؛ حملا على «أفعل»
التفضيل ، كما حمل هو على المتعجّب به في
الصفحه ٢٣ : درّ بني مجاشع ، وروي : لله درّ بني سليم ؛ ما أحسن في الهيجاء لقاءها
، وأحسن في اللزبات عطاءها وروي
الصفحه ٢٧ : : ما أزهد زيدا في الدّنيا ، وما أبعده عن
الشرّ (١) ، وما أصبره على الأذى ، فإن كان فعل التعجّب متعديا
الصفحه ٣٩ : صريحا لما علم هل هو مصدر فعل فاعل ، أو مصدر فعل مفعول كما تقدمت
الإشارة إلى ذلك في كلام المصنف
الصفحه ٤٢ : : أنّ
صفات الله تعالى لا يتعجّب منها ، فإنها لا تقبل الزيادة ، إذ هي في أكمل الصفات ،
ولا يتصور فيها
الصفحه ٥١ : حنك الغراب (١) ، وقول النّبي صلىاللهعليهوسلم ـ في صفة الحوض ـ : «أبيض من اللّبن» (٢) وإنّما كان
الصفحه ٨٥ :
[متى يرفع «أفعل»
التفضيل الظاهر ، وعلة ذلك ، وأحكامه؟]
قال ابن مالك :
(لا يرفع أفعل التفضيل في
الصفحه ١١٠ : به مذهبه يجري مجرى الأسماء الجامدة ، فلا يعمل
أصلا ، نحو قول الحطيئة :
٢١٤٩ ـ ألقيت
كاسبهم في
الصفحه ١١٣ : (١)
وعلى استفهام
موجود كقول الشّاعر :
٢١٥٧ ـ أناو
رجالك قتل امرئ
من العزّ في
حبّك اعتاض
الصفحه ١٢٩ : الأخفش بقوله تعالى : (وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها)(١) في قراءة من رفع دانية (٢).
والجواب عن ذلك
ظاهر
الصفحه ١٣٧ : ، وبين باب «أعطيت» فينصب فيه بإضمار فعل ؛ لجواز الاقتصار.
ومنها : أنّ
الكوفيين منعوا إعمال أمثلة
الصفحه ١٣٩ : في ذلك ما فيه غنية.
قال الشيخ :
والإنصاف في هذه المسألة القياس على «فعول ، وفعّال ، ومفعال
الصفحه ١٤٢ : هو على أصحّ المذاهب فيها، كما سيبين ، ثم إنّ المصنف أشار ـ مع ذكر
هذه المسائل ، في هذا الفصل ـ إلى