الصفحه ١٥٣ : بمذهبه ؛ لأنّ «عبدها» مضاف إلى الضمير العائد على المائة والمضاف إلى
ضمير ما فيه الألف واللام قد يجره به
الصفحه ٢٣٦ : النحويين من يزعم أنّ العمل بعد المقترن بالألف واللّام لفعل مضمر فيقدر في
قوله : «عن الضرب مسمعا» : ضربت
الصفحه ٢٣٧ : ـ فأصبحن ينشرن آذانهنّ
في الطّرح
طرفا يمينا شمالا (١)
وقول عليّ بن
أميّة
الصفحه ٢٤٤ : شواهده في النّعت قول الرّاجز :
٢٣٢٤ ـ ما
جعل امرأ لقوم سيّدا
إلّا اعتياد
الخلق
الصفحه ٢٤٥ : ، ولذلك أجاز الإتباع على المحلّ ههنا ، وأما من يعتبر المحرز فلا
يجوز.
وذكر
الشيخ ـ في مراعاة المحلّ ، في
الصفحه ٢٤٩ : ـ لأنّ
ثواب الله كلّ موحّد
جنان من
الفردوس فيها يخلّد (١)
ومن إعمال «عطاء»
قول
الصفحه ٢٥٧ : :
أكثر المتأخرين يزعمون أنّ سيبويه يقصره على السماع ، وليس له نصّ على ذلك ، بل في
كلامه ما يشعر بأنّ ما
الصفحه ٢٦١ : الفاعل في تحمّل الضّمير ، وجواز تقديم
المنصوب به ، والمجرور بحرف يتعلّق به
الصفحه ٢٧٤ : بموافقة «في»
إلى نحو : قول عدي بن زيد (٣) :
٢٣٦٣ ـ عسى
سائل ذو حاجة إن منعته
من اليوم
الصفحه ٢٩٥ : غير موجب واستعمال «قلما» بالوجهين سائغ في كلام العرب.
ومنها : أنك
عرفت اختيار المصنف مذهب الأخفش في
الصفحه ٣٤٧ : ـ شموس
ودود في حياء وعفّة
رخيمة رجع
الصّوت طيّبة النّشر (١)
والتي للتعليل
كقوله تعالى
الصفحه ٣٨٧ : حتى زيد أبوه مضروب ؛ فلم يجز العطف لعدم مشاركة «زيد» للقوم في
الضرب ، ولم يخفض ؛ لأن الجملة الواقعة
الصفحه ٤١٨ : يلزم فكذا وصف ما سوّي بها.
ومن كلامه
المتضمن استغناء مجرورها قوله في باب الجر : وإذا قلت : رب رجل
الصفحه ٤٢٦ : :
٢٦٧٦ ـ أزهير
إن يشب القذال فإنّه
رب هيضل مرس
لفقت بهيضل (٤)
ثم قال : وكذلك
هي في
الصفحه ٥٠٣ : قول الشاعر :
٢٨٠٨ ـ ردوا
فو الله لا ذدناكم أبدا
ما دام في
مائنا ورد لنزّال