الصفحه ١٣٨ : » نكرة ، بدليل وصف «ابن عمّ» به ، مع كونه مضافا
إلى معرفة ، وهي : إما «ساعات الكرى» ، في رواية من نصب
الصفحه ١٨٧ : : حسن وجهه ، بل جعل ذلك في رتبة القوي ، وقد جعل أبو عمرو بن الحاجب
الأقسام ثلاثة أيضا ، لكنّه قال : منها
الصفحه ٣٨٣ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ٥٨ : وَأَخْفى)(٢).
ومن ذلك قول
الشاعر :
٢١٠١ ـ دنوت
وقد خلناك كالبدر أجملا
فظلّ فؤادي
في
الصفحه ٦١ : ـ ألين
مسّا في حوايا البطن
من يثربيات
قذاذ خشن (١)
وقال آخر :
٢١٠٨ ـ وسبع
الصفحه ٦٤ : : بل ذلك جائز ، والماء في لغة العرب يغذو قال الشاعر :
٢١١٨ ـ كبكر
مقاناة البياض بصفرة
الصفحه ١١٧ : (١) باب من الاستفهام ، يكون فيه الاسم رفعا ـ : وممّا لا
يكون فيه إلا الرفع : أعبد الله أنت الضاربه
الصفحه ١٤٧ : الفراء
العلم وغيره من المعارف مجرى ذي الألف واللام ، في الإضافة إليه (١) : فيقال ـ على مذهبه ـ : هذا
الصفحه ١٧٢ : خاصة ، ولم يجعل الخلاف ـ من هذه الثّلاث ـ إلا في واحدة ، وهي
الصفة التي لفظها صالح للمذكر والمؤنث
الصفحه ٢٠٣ : : فوجوههم (١) ، وقول الآخر :
٢٢٥٧ ـ ولكن
نرى أقدامنا في نعالكم
وآنفنا بين
اللّحى
الصفحه ٢١٢ : عليها ، وقد تقدم الكلام على
هذين الحكمين في أوائل الباب ، على أنّ المصنف لم يتعرض إلى شرح ذلك ، ولا
الصفحه ٢٢٣ :
ـ على حبّي الحياة ـ لو انّها
يزاد لها في
عمرها من حياتنا (٣)
ومثال مضيّ المقدّر
الصفحه ٢٢٥ : الآخر :
٢٢٩٤ ـ لا
رغبة عمّا رغبت فيه
منّي فأنقصيه
أو زيديه (١)
ومن أمثلة
الصفحه ٢٢٩ : : دهماء : امرأة تميم في الجاهلية ، وقبل إسلامه ، وكانت تحت أبيه ، فتزوجها
، كعادة العرب ، في تزوج نسا
الصفحه ٢٥٦ : نائب عن
اللفظ بفعله في الدعاء ، والتقدير : أعن العبد الضعيف ، والعبد مفعول المصدر.
ينظر الشاهد في