الصفحه ٩٩ : قلت : وأيّ
حاجة إلى ذلك ولم يجعل مبتدأ مؤخرا عن «من» ، فيقال : ما رأيت رجلا أحسن في عينه
منه في عين
الصفحه ٢٥٥ : في شرح
الكافية : ويجوز أن يكون «زريق» منادى مضموما ، وأن يكون فاعل «ندلا» (١). انتهى.
وفي كونه فاعل
الصفحه ٥٤ :
زلت أبسط في غصن الزمان يدا
للناس بالخير
من عمرو ومن هرم (٢)
ويجب تقديم «من
الصفحه ٥٦ :
بالتهكم قول الآخر :
٢٠٩٨ ـ لأكلة
من أقط بسمن
ألين مسّا في
حوايا البطن
من
الصفحه ٩٨ : «أفعل» التفضيل الظاهر معنى
، في الأمثلة التي ذكرت بأمرين :
أحدهما :
معاقبة الفعل إياه ، فاستحقّ العمل
الصفحه ١٤١ : غلامه (١).
[٣ / ١٤٥] وتجب
في صورة واحدة : وهي أن يكون اسم الفاعل مجردا من الألف واللام ، والمعمول ضمير
الصفحه ٢٣٠ : المصنف : «قلنا
في هذه الأبيات إن تعلق ما تقدم بمصدر آخر محذوف ، لدلالة الموجود عليه ، كأنّه
قيل : لدّي عن
الصفحه ٣٤٣ : زيادة
الباء فقد عرفت قول المصنف إنها تزاد مع فاعل ، ومفعول ، (وغيرهما) (١).
وقد تقدم له في
باب الأفعال
الصفحه ٣٥٥ : ابن أبي
الربيع : و «في» لها معنى هنا لا تقتضيه الباء ؛ وذلك أنه لو قال : حلف بالمصحف ؛
لم يقتض أن
الصفحه ٤٣٨ : والتقدير : وأعد للظالمين أعد لهم عذابا أليما ،
وهو مع ذلك قليل.
ومنها : أنك
تقول في جواب من قال : ما يقول
الصفحه ٤٣٩ : المعنى ، وذلك نحو قولك : ليس زيد بقائم ، وما جاءني من أحد.
وزائد في
الإعراب ، لا في المعنى ؛ فهذا النوع
الصفحه ٤٤٧ :
[مواضع الجر
بحرف محذوف ، أحكامه ،
حكم الفصل بين
الجار والمجرور]
قال ابن مالك :
(فصل في الجرّ
الصفحه ١٤ : صورة الفضلة ، ولأنه كمعمول «أفعل»
في المعنى ، وزعم قوم أنّه ليس محذوفا ، لكن استتر في الفعل ، حين حذفت
الصفحه ١٠٤ : (٢).
وقال الشيخ :
قد خرّجنا نحن الآية الشريفة ، باقية فيها على بابها من الظرفيّة ؛ لأنّ (حيث) من
الظروف التي
الصفحه ١٣٦ : قيل : يدلّ
على الاكتفاء بذلك في جملتين مسألة الاشتغال ، وهي : أزيدا ظننته منطلقا ، فإن
التقدير : أظننت