الصفحه ٢٦ : بحرف
جرّ فبما كان يتعدّى به ، ويقال في التّعجّب من «كسا زيد الفقراء الثّياب» و «ظنّ
عمرو بشرا صديقا
الصفحه ٤٠ : في ذلك
أقرب (١) ؛ لأنّ قولهم : ذرعت المرأة ـ إن ثبت ـ كان في غاية النّدور ، فلا اعتداد
به وكذا
الصفحه ٤١ : ، وقفت على كلام الشيخ فوجدته قد نحا إلى ما نحوت إليه ، حتّى قال : ولست
أعلم أنّ أحدا من النحاة عدّد في
الصفحه ٤٨ : في بنائه من كتب ، وعلم ، وظرف : هو أكتب منه ، وأعلم ، وأظرف ، كما
قيل في التعجّب : ما أكتبه ، وأعلمه
الصفحه ٥٧ : تقدّر
فيه المشاركة قول بعضهم : الصّيف أحرّ من الشّتاء ، وله توجيهات :
أحدها : أن
يكون من «أحرّ القتل
الصفحه ٦٦ : السابع :
تقدّم ذكر الأوجه الثلاثة التي ذكرها المصنف في تخريج قول الشاعر :
٢١٢٠ ـ ولست
بالأكثر منهم حصى
الصفحه ٧١ : به غير معناه على سبيل النيابة
لا يغيّر حكمه ، ولذا لم يغير حكم الاستفهام ، في مثل : علمت أيّ القوم
الصفحه ٧٣ : (١) انتهى كلام المصنف ـ رحمهالله تعالى ـ.
ثم
هنا أبحاث :
الأول
:
أنّ الشيخ قال
في القسمين اللّذين
الصفحه ٩٢ : الشرّ ، وإلى هذا أشار المصنف في الشرح أيضا بقوله : «وقد يستغنى
عن المفضول للعلم به ، ونظير قولهم : ما
الصفحه ١٠٩ : خلف فيه
فاعل مفعولا قول الشّاعر :
٢١٤٨ ـ لقد
عيّل الأيتام طعنة ناشره
أناشر لا
زالت
الصفحه ١٣١ : عاملا لم يتعرف
بالإضافة ، ولكنه يتعرف بها ولذلك وصف بالمعرفة ، في قول الشاعر :
٢١٨٠ ـ لئن
كنت قد
الصفحه ١٥٩ : ، مفتوحا ما قبل آخره نحو : مدحرج ومجتذب ، ومستفهم ما لم يستغن
فيه بـ «مفعول» عن «مفعل» ، كـ : مزكوم ومحموم
الصفحه ١٩١ : (١)
في رواية من
رفع «الظّهر».
وشاهد «جميل
وجهه» قوله تعالى : (وَمَنْ يَكْتُمْها
فَإِنَّهُ آثِمٌ
الصفحه ١٩٨ : رفعت ضميره ، وطابقته في إفراد وتذكير ،
وفروعهما ما لم يمنع من المطابقة مانع ، وكذلك إن كان معناها لغيره
الصفحه ٢٠١ : ـ في عدم المطابقة لما قبلها ـ فيقال : مررت برجل
حسنة العين ، كما يقال : حسنة عينه.
قال المصنف