الصفحه ٢٤٧ : بخلوّه ـ لفظا وتقديرا
دون عوض ـ من بعض ما في فعله ، فإن وجد عمل بعد ما تضمّن حروف الفعل من اسم ما
يفعل به
الصفحه ٢٥٢ : اسم المصدر ، غير المسمّى عنده ، هو ما كان اسما لما يفعل به ، وفيه
بعد.
ولقائل أن يقول
: إن نحو
الصفحه ٢٨٤ : الذي وقع
فيه ابتداء الرؤية وانتهاؤها ولذلك سماه غاية لما كان محيطا بغاية الفعل ؛ لأن
الغاية هي مدى الشي
الصفحه ٣٠٠ : القائل في «عن» :
٢٣٨٨ ـ [و] دع عنك نهبا صيح في حجراته
ولكن حديثا
ما حديث الرّواحل
الصفحه ٣٠٢ :
:
أن جماعة من
النحاة منهم ابن طاهر ، وابن خروف ، والأستاذ أبو علي في أحد قوليه ـ ذهبوا (١) إلى أن «على
الصفحه ٣١٥ : ، وشبهه ، وللاستحقاق ، وللنّسب ،
وللتّعليل ، وللتّبليغ ، وللتّعجّب ، وللتّبيين ، وللصّيرورة ، ولموافقة في
الصفحه ٣٢٨ : ابن أبي
الربيع (١) : اختلف الناس في زيادة اللام. فأما سيبويه فلم يذكر
ذلك ، وتابعه عليه أبو علي ، وذهب
الصفحه ٣٢٩ : يجيء ذلك
في الكلام إلا أنه قليل لا يقاس عليه ، ثم ذكر الآية الشريفة (٣).
هذا كلامه. وقد
عرفت أن ابن
الصفحه ٣٣١ : عن العلة : كيم فعلت؟ وفي الوقف : كيمه؟ كما تقول : لم
فعلت؟ ولمه؟ (٢) وقد تكلم الشيخ في هذا الموضع على
الصفحه ٣٣٦ : ذكره المصنف وهي : المقابلة ، وموافقة «عن» ، وموافقة «على» ،
وموافقة «من» التبعيضية. ولا شك أن في ثبوت
الصفحه ٣٣٧ : كلام ابن هشام الخضراوي فإنه قال: ومعناها الإلصاق والاختلاط وهذا
غالب أحوالها وإلى هذا ترجع في أكثر
الصفحه ٣٦٦ : بـ «يتكل».
(٢) ، وكذا [٤ / ١٠] قال في البيت الآخر : يحتمل أن الكلام تم عند قوله : «فانظر»
أي : فانظر لنفسك
الصفحه ٣٨٢ : قد انقضى
البحث في ما يتعلق بكلام المصنف فلنذكر شيئا من كلام الجماعة على هذه الكلمة ـ أعني
«حتى» ـ ثم
الصفحه ٣٨٨ : تريد : رأيت القوم رأيتهم حتى إخوتك. وزعم أن الخفض في قول الشاعر :
٢٥٦٩ ـ حتّى
نعلّه ألقاها
إنما جاز
الصفحه ٣٩٨ : (١) بأن «ما» كفت الكاف عن العمل ، وهيأتها للدخول على
الجمل كما في «ربما» ، ويجوز إذ ذاك أن يكون «أنت