الصفحه ٣٨٠ : . وفي شرح الإيضاح للخضراوي : اختلف الناس في
ما بعد «حتى» إذا كانت جارة ، أيدخل في ما قبلها أم لا؟ فمذهب
الصفحه ٣٩٧ : «الباء» المكفوفة بـ «ما» يحدث فيها معنى التقليل ، وأن «الكاف»
المكفوفة بـ «ما» أيضا قد يحدث فيها معنى
الصفحه ٤٢٢ : قول سيبويه : واعلم أن «كم» في الخبر لا تعمل إلا فيما تعمل فيه «رب» ؛
لأن المعنى واحد إلا أن «كم» اسم
الصفحه ٤٧٥ : ـ إذا
ما الخبز تأدمه بلحم
فذاك أمانة
الله الثّريد
برفع «أمانة» ،
الأصل فيه : وأمانة
الصفحه ٤٨١ : كلام حسن
على عادته واف بالمقصود وليس فيه إلا تعرضه إلى الغض من الزمخشري وتجهيله إياه
بكتاب سيبويه. وليس
الصفحه ٤٨٣ : صدق فإنه
أبرز للناس تصانيف في هذا العلم لا عهد لهم بمثلها ، وجلالة كتاب «التسهيل» ، وما
اشتمل عليه من
الصفحه ٥٠١ : : والله إن زيد قائم ، أي : ما زيد قائم (١). قال : وذكر المصنف في شرح الكافية الشافية : أن الجواب
المنفي
الصفحه ٥٠٢ : الكتاب منه.
وأما الثالثة :
فقوله : إن المصنف ليس له سلف في ذلك سوى ابن جني ؛ فإن هذا الكلام مشعر بأن
الصفحه ٥١١ :
(١) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها)(٣) ، ثم قال تعالى في الجواب : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها)(٤). انتهى.
وعلى هذا
الصفحه ٥١٢ : هو على التكثير ، وكذا في قول كثير :
٢٨٢١ ـ بما قد
أرى تلك الدّيار
فإن المعنى :
أنك رؤيت خطيبا
الصفحه ٥٣٠ : بـ «أن» فلا يجوز أن يتقدم المعمول عليهما ، فإذا قلت : والله ما يقوم
زيد الآن أو في البيت ، أو : والله إن
الصفحه ٨ : ، فإنّ قصد التعجّب بـ «ما أفعله» مجمع عليه ، وكونه مشوبا باستفهام
، أو ملموحا فيه الاستفهام زيادة لا دليل
الصفحه ١٣ : : كقوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ فِي
الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا)(١) ، وكقول النبيّ
الصفحه ٤٧ : :
(يصاغ للتّفضيل موازن «أفعل» اسما ، ممّا صيغ منه في التّعجّب فعلا ، على نحو ما
سبق من اطّراد وشذوذ
الصفحه ٥٥ :
على خمر (٢)
ولا بدّ من كون
المفضول مشاركا للمفضّل فيما ثبت فيه التفضيل فيقال : الخبز أغذى من