الصفحه ٢٣١ : الباء الجارة للعطاء متعلقة بالمن ، أي : المنّ بالعطاء داع للذّمّ ، إلّا أنّ
ذلك ممنوع في الإعراب
الصفحه ٢٤٢ : مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ)(٤).
وذلك مقرر في
غير هذا الباب (٥) ، وإنما المراد هنا أنه ـ بعد إضافته
الصفحه ٢٥٩ : نصوص سيبويه في الباب الذي ترجمته هذا الباب جرى في الاستفهام من أسماء
الفاعلين والمفعولين ، ومجرى الفعل
الصفحه ٣٠١ : على ثيابي ، بالطريق الذي ذكره ابن عصفور ، وقد عرفت أن ذلك لا دليل
فيه. وقد سلم الشيخ أن التعدية
الصفحه ٣٤٥ : والباء بمعنى «في» ، التقدير : في أيكم المفتون أي : في أيكم
القرين المفتون. وأجاز الأخفش زيادة الباء في
الصفحه ٣٤٨ : الخضر لموسى عليهالسلام. «ما علمي وعلمك في علم الله إلّا كما أخذ هذا الطّائر
بمنقاره من البحر» (١) أو
الصفحه ٣٧١ : على عهد كسرى ، لأنه إذا كان في عهده كان العهد متحملا له ، ومن هذا
القبيل : جازاه على كذا ، وعاقبه على
الصفحه ٣٧٩ : عنده يعطي أن ذلك جائز فيها على الإطلاق ، ويؤيد أن هذا مراده قوله في
الشرح ـ بعد أن مثل بـ : «ضربت القوم
الصفحه ٣٨١ : بـ «إلى» فتقول : أكلت السمكة إلى وسطها ، وسرت النهار إلى نصفه. قال
: فـ «إلى» في استعمالها لانتهاء الغاية
الصفحه ٣٨٦ : أن ما بعد «حتى» غير شريك لما قبلها في المعنى ، أو لا يقترن. إن وجدت
قرينة تدل على ذلك ؛ لم يجز في
الصفحه ٤٠٧ : كان نقلها ،
والسببية ظاهرة في هذا البيت ، وأما في البيتين قبله : فسبب خرسه بالموت كونه كان
خطيبا في
الصفحه ٤١٥ : مبالاة
بقول المبرد ولا بقول ابن السراج ؛ فإنهما لم يستندا في ذلك إلا إلى مجرد الدعوى ،
ولو لم يكن غير ما
الصفحه ٤١٦ :
مُسْلِمِينَ)(١) : فإن قلت : ما معنى التقليل هاهنا؟ قلت : هو وارد على
مذهب العرب في قولهم : لعلك ستندم على فعلك
الصفحه ٤٣٧ : في نحو : زيد لقيته ، وزيد مررت به.
وتبين اعتبار
الموضع بالعطف فيقال : رب رجل عالم وأخوه أتياني
الصفحه ٤٩٨ : يتلقى بـ «بل» مستدلّا بقوله تعالى : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ (١) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي