الصفحه ٣٣٢ : ـ
بعد نفي أو استفهام ـ عن قوم ونسوة ؛ فيحتاج إلى تحقيق ذاك ، فيما استشهد به على
هذه الدّعوى ، فتقول
الصفحه ٣٤٥ :
حيان كلام المصنف في شرحه ، ثم قال : وحكى أبو زيد ذلك عن قوم من العرب ليسوا
فصحاء ، وقال الفارسي : حكى
الصفحه ٣٧١ : :
١٩٥٦ ـ نحمي حقيقتنا وبع
ض القوم يسقط
بين بينا
الصفحه ٤٧٦ : الْقَوْمُ)(٣) ، وأجري باطراد مجرى (نعم وبئس) ما كان على (فعل)
مضمّنا تعجبا ، نحو : حسن الخلق حلم الحلما
الصفحه ٤٨٤ : الشاعر :
٢٠٤١ ـ ألا حبّذا أهل الملا غير أنّه
إذا ذكرت
سلمى فلا حبّذا هيا
الصفحه ٩٧ : تزوّدت من ليلى بتكليم ساعة
فما زاد إلا
ضعف ما بي كلامها (٥)
ومثله قول
الآخر
الصفحه ٤٤٩ : ) فإنّها مبهمة ، تقع على كلّ شيء
(٢). وقد قال بعض العلماء : زاد على من قال : إنّ (ما) في قوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : القوم خلا عبد الله ، فجعل (خلا) بمنزلة (حاش) (٢). انتهى.
قال المصنف (٣) : وكون (حاشا) حرفا جارّا هو
الصفحه ١٨٠ : عند
قوم ـ وإليه أشار في المتن بقوله : على رأي ـ اقتران صاحب الحال بـ (إلّا) نحو : «ما
قام مسرعا إلا
الصفحه ٣٤٣ :
[إدخال حرف التعريف على العدد]
قال ابن مالك :
(وإذا قصد تعريف العدد أدخل حرفه عليه ، إن كان مفردا
الصفحه ٤٣١ : )(١) ، وقول الشاعر :
١٩٩٨ ـ لنعم موئلا المولى إذا حذرت
بأساء ذي
البغي واستيلاء ذي
الصفحه ١٠٩ : ء) (١) فقوله : فإنّ فيهما إضمارا يفهم بأنّ الاسم مضمر فيهما
، ثم قال ـ بعد أن مثل بنحو : أتاني القوم ليس زيدا
الصفحه ١٦٠ : يجري من «أحد عشر» إلى «تسعة عشر» مجرى الثلاثة إلى العشرة ، وهم
قليل ، فمنهم من يقول : «رأيت القوم أحد
الصفحه ٤٥٩ : قيل :
نعم المسمّون بهذا الاسم.
وقد جاء في
الشّعر [٣ / ١٠٢] :
٢٠١٦ ـ بئس قوم الله قوم طرقوا
الصفحه ٥٨ : في الثّالث بين أن يكون العامل متصرفا ، فيجوز نحو : القوم إلّا زيد
جاؤوا ، أو غير متصرف فلا يجوز ، نحو