الصفحه ٧٥ : موجب ،
وحكمها النّصب كالقسم الّذي قبله نحو : جاء القوم إلّا زيدا إلّا عمرا إلّا خالدا
، والفرق بين هذا
الصفحه ٧٩ : أن يراد بألف سنة الزمن الطويل لأنّ الألف والمائة والسبعين مما
يستعمل للتكثير (١).
وقال ابن
الضائع
الصفحه ٤٤٦ : الكافة أيضا إذا
وليها فعل ، فهذه ستة أقوال (١) في (ما) ، لكنّ ابن عصفور خالف المصنف ، فرجّح كون (ما
الصفحه ٤٧٧ : (ساء) في قوله تعالى : (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ)(٦) ، قال : وليس هذا استغناء ؛ لأنّ ما جاء على الأصل لا
الصفحه ٢٩ :
العمل الّذي كان قبله ؛ لأنّ المعنى قد تغيّر معه ، وكلّ مركب تغير معه المعنى
يتغير معه الحكم ، كما في (إذ
الصفحه ٦٣ : تبعوها
لأنّ القوم (الخاسرين) (٤) هم غير المؤمنين ، لقوله تعالى : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٦٤ : (فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلَّا
الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ)(١). فقال الشيخ : هذا مفرّغ ولم يذكر المستثنى
الصفحه ١٣١ : بعضهم من أدوات الاستثناء (٢) ، وذلك عندي غير صحيح ؛ لأنّ أصل أدواته هي (إلّا) فما
وقع موقعه (٣) وأغنى
الصفحه ١٣٧ : سيّما) (٣) إلّا أنّه قال :لا يكون فيها إلّا الرفع ـ يعني في
الاسم الذي بعدها ـ لأنّ (تر) فعل فلا يمكن
الصفحه ١٣٩ : النعوت نحو (راكب) من «مررت برجل راكب» (٣).
فخرج بعطف
صاحبها الفعل ، وأسماء المعاني ؛ لأنّ (تربّع
الصفحه ٣٣٨ : الديوان :
ولو سئلت عني النوار وقومها
إذن لم توار الناجذ الشفتان
وعلى
الصفحه ٥٧ : بتقديم (إلّا) لأنّها الأصل ولا يقع الفرع في موضع لا يقع فيه الأصل ، فعلى
هذا جوّز الكسائيّ (٥) إلّا زيدا
الصفحه ١٢٣ : قال : فعلوا
ذلك ؛ لأنّ معنى (سوى) معنى (غير) (١). اه.
قال المصنف :
قد صرّح سيبويه بأنّ معنى (سوى
الصفحه ١٧٠ : الكسائي عن العرب ، وتقديره : مهما تذكر قريشا أو تصف قريشا ،
ومثله ما روي يونس عن قوم من العرب أنهم يقولون
الصفحه ٣٣٠ : ، وقد يغني بعد نفي أو استفهام عن
قوم ، أو نسوة ، وتعريفه ـ حينئذ ـ نادر ، ولا تستعمل «إحدى» في تنييف