الصفحه ٢٨٣ : اللازم يظنّ متعدّيا ، ولا يعرض مثل ذلك إذا كان النصب على التشبيه
بالمفعول به مقصور الاطراد على الصفات
الصفحه ٤٤٠ : كون التمييز في (٢) الأصل ـ مسوقا لرفع الإبهام ، والإبهام إذا ظهر الفاعل
زائل فلا حاجة إلى التمييز
الصفحه ٤٨٦ :
مبتدأ للزم إذا دخلت عليه (لا) أن يعطف عليه منفيّ بـ (لا) أخرى ، فكان يمتنع أن
يقال : ألا حبّذا زيد
الصفحه ٣٢١ : الباء مصدر
، وبكسرها اسم ، وأما النّيّف فهو من : أناف على الشيء ، إذا زاد عليه ، ويطلق على
الواحد ، إلى
الصفحه ٤٨٠ : البيت : قوله : «حب بالزور»
فقد زاد الباء في الفاعل حملا على أحبب بالزور.
ينظر الشاهد في : ديوان
الصفحه ٢٣ : الذي فيه معنى
النّفي ، كقوله تعالى : (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ)(٢).
قال المصنف
الصفحه ٥٩ : في نحو [٣ / ٤١] : ضربت إلّا
زيدا القوم ، قال : لأنّ طلب الفعل لما هو فضلة ليس كطلبه لما هو عمدة
الصفحه ١١٠ : بقوله : وكذا فاعل الأفعال الثلاثة فقدّر «قام القوم عدا زيدا» :
عدا بعضهم زيدا ، أو عدا هو أي بعضهم زيدا
الصفحه ٦٩ : ).
______________________________________________________
قال الشيخ :
وإنّما أجاز المصنف أن يعود إلى الجميع لأنّ العامل عنده (١) إنّما هو (إلّا) ، لا الأفعال
الصفحه ١١٣ : أنّ انتصاب المصدر المذكور على الاستثناء (١) ، قال المصنف : وهو غلط منهما ؛ لأن المنصوب على معنى
لا
الصفحه ٣٣٣ : : هل قوم من الأقوام خير منّا؟ لأنّ القطع
حاصل بأنّه لا يجوز أن يكون التقدير : هل واحد من الناس خير منّا
الصفحه ٣٣٤ : قوله :
وتعريفه ـ حينئذ ـ نادر أي حين يغني عن قوم ، أو نسوة ، واستشهاده بقول الشاعر :
١٩٣٨
الصفحه ١٠ : ، أي : المحكوم عليه فقط (٣) ؛ فـ (زيد) من نحو : جاء القوم إلّا زيدا ، مسكوت عنه
بالنسبة إلى المجي
الصفحه ٤٦٤ : أوّل ، وقدّر
بما يردّه إلى ما حقّه أن يكون عليه (٢) ، فمن ذلك قوله تعالى : (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ
الصفحه ٣١٩ : : الزيادة
، يخفف ويشدد ، وأصله من الواو ، ويقال : عشرة ونيف ، ومائة ونيف ، وكل ما زاد على
العقد فهو نيف