الصفحه ٤٤ : (٤) ، ثمّ قال (٥) : قال ابن عصفور : وهذا الإشكال الذي ذكره لا يتقرر في
المسألة وإذا لم يتقرر ولم يحتج إلى
الصفحه ٨٠ : إلّا ثلاثة
إلّا اثنين وإذا كان يحمل الاثنين على الانقطاع مع إمكان استثنائه ممّا قبله ،
فحمله (إلّا
الصفحه ٢٠٩ : ).
______________________________________________________
قال ناظر الجيش
: إذا اتحد عامل الحال فقد تتعدد هي ، وصاحبها واحد ، وقد تتعدد لتعدد صاحبها ،
وحينئذ إما
الصفحه ٢١٨ : المبتدأ ، وذهب قوم إلى أنّ صاحبه الضمير المستكن في الخبر وقول سيبويه
هو الصحيح ؛ لأنّ الحال خبر في المعنى
الصفحه ٤٣٤ : قوم ، وصاحبهم زيد ، ومن قال : هذا رجل وأخوه
ذاهبين ـ على تعريف الأخ ـ لم يجز العطف هنا ؛ لأنّ (نعم) لا
الصفحه ٣٦٦ : المسألة أيضا (١) وهو نظير كلام صاحب البسيط في حكاية مذهب سيبويه.
وزاد بأن قال :
ذكر غير سيبويه النصب
الصفحه ١٩ : ).
______________________________________________________
فيكون من باب تسمية الشيء باسم الشيء إذا كان مجاورا له أو كان منه بسبب.
المبحث
العاشر :
قد علم شمول
الصفحه ٢٣٤ : : لمّا لم يقف على المسألة نسب القوم إلى السّهو ، وبيان الحال سهل
؛ لأنّ معناه : (مبكرا) وشبهه مما يساعد
الصفحه ٣٢٢ : ).
______________________________________________________
والجواب : أنّ
مراد المصنف أنه إذا لم يحصل تركيب امتنع البناء ، سواء كان النيف مقدما أو مؤخرا
، والحقّ أنّه
الصفحه ٤٧٨ : يسرّ الغير أيضا
ومعنى (ساء) من «ساء الرجل فلان» القبح ، والفحش ومن ثمّ كان معناه الذمّ ، وإذا
كان كذلك
الصفحه ٤٨٧ : ـ : إنّ معناه : ألا ليسجدوا فحذف لام الأمر ، وبقي
الفعل مجزوما ؛ لأنه قد روي عن الكسائيّ أنّ القارئ
الصفحه ١٧ : يستثنى المنصوب من (أهلك) والمرفوع من (أحد.)
ومنها : (إن
لفلان مالا إلا أنه شقيّ) و (ما زاد إلا ما نقص
الصفحه ٨٨ : (٢) ، وللنحويين في ذلك اضطراب : فمنهم من قال : لا يوصف بـ
«إلّا» وما بعدها ، إلّا النكرة خاصة (٣) ، ومنهم من زاد
الصفحه ١١٧ : بنفسه (١). قال ابن عصفور ـ بعد نقله ذلك عنهما ـ : وهذا خطأ ؛
لأنها قد تنصب (غير) ولم يتقدمها فعل ولا ما
الصفحه ٢٣٥ : » رواه
الأصمعي (٢) ، وقال عنترة :
١٨٦٢ ـ علّقتها عرضا وأقتل قومها
زعما لعمر
أبيك