الصفحه ٣٣ : ، فإن تعينت علم أنّ النصب متعين لما سواها ، وبدأ المصنف بذكر
المتصل ؛ لأنّ البدل فيه راجح ، بشروط
الصفحه ٢٠٣ : لها عمله
في ظرفين فإنّ لـ (أطيب) جهتين ؛ لأنّ معناه : زاد طيبه ، فعمل في (بسرا) باعتبار (زاد)
وعمل في
الصفحه ٣٩ : : ما قام إلا زيد ، وحروف العطف لا تلي العوامل ،
ذكر ذلك الشيخ وفيه نظر ؛ لأنّ لهم أن يقولوا : إنّ (إلّا
الصفحه ٣٥٥ : مطلقا ، وذلك إذا وجد الشرط المصحح لعمل اسم الفاعل ؛ لأنّ حكمه حكمه ، وقد
أشار المصنف إلى هذا المذهب
الصفحه ١٢٠ : المعنى بعد (غير) وبعد (إلّا) إن قيد به ، وذكر الشيخ أنّ (غيرا) إذا
كانت استثناء ففي العطف بعدها بـ (إلّا
الصفحه ٩ : يخفى عليه
مثل هذا ، مع أنه قد ثبت عنه في شرح الكافية ما ناقضه (١) وإذا كان الكلامان لرجل واحد ، وأحدهما
الصفحه ٣٥٠ : واحدة ، فلذلك إذا قيل : كتب ذلك لعشرين يوم
وليلة كان المراد عشر ليال ، وعشرة أيّام.
قال ناظر الجيش
الصفحه ٧٤ : الأقرب وغيره ؛ لأنّه
قال ـ بعد أن مثّل بـ : (ما أتاني إلّا زيد إلّا عمرا) ـ : وإن شئت قلت : ما أتاني
إلّا
الصفحه ٧١ : إذا أبدلت
واحدا نصبت الآخر ، والّذي قاله حقّ ؛ لأنّه قصد أنّ «إلّا دار مروان» مقصود ـ في
الأصل ـ بها
الصفحه ٧٧ : ؛ لأنّها أول المستثنيات فهي
وتر ، فصار الباقي ستة ، والداخل الثلاثة ؛ لأنّها ثاني المستثنيات فهي شفع
الصفحه ٢٤١ : و (قد) إذا لم يكن ضمير فقد أشار إليه بقوله : وإن عدم الضمير لزمتا ؛ أي :
الواو و (قد).
وقد قال المصنف
الصفحه ٣١٨ : ، أو مقتصرا على ذلك ؛ لأنّ الأمر بالتذكير
والتأنيث راجع إلى استعمال موقوف على السّماع ، فوكل هو الأمر
الصفحه ٢١٥ : قائما ، فالمبتدأ «ضربي» وخبره «إذا» و «كان» تامة ؛
لأنها لو كانت ناقصة لكان خبرها «قائما» ... شرح المصنف
الصفحه ٢٨ : في الاستدلال على مختاره ، واستنباطه من كلام سيبويه ، فيشار إلى ذلك
على سبيل الاختصار ؛ لأن الخطب فيه
الصفحه ٣٨ : ؟» فقال صلىاللهعليهوسلم : «إلّا الإذخر» (١). وقد يكون من هذا : «ما لعبدي المؤمن عندي جزاء ، إذا
قبضت