الصفحه ١٢٤ : :
١٧٦٠ ـ وإذا تباع كريمة أو تشترى
فسواك بائعها
، وأنت المشتري (٣)
وقال آخر ـ في
الصفحه ١٨١ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وإذا
الصفحه ٢١٤ : فشيئا نحو : «تصدّق بدينار فسافلا» أي : فانحط
المتصدق به سافلا (٥) ، وهذا الكلام أيضا إنما يقال : إذا كان
الصفحه ٢٣٨ : إن يدري كيف الطريق. انتهى (٣).
وإذا كانت (لما)
في القياس كـ (لم) وكذا (إن) جاز أن يكون الرابط
الصفحه ٢٤٦ : الحالية ثلاثة أمور :
الأول : امتناع
قيام مفرد مقامها إذا كانت اعتراضية ، وجوازه إذا كانت حالية.
قال
الصفحه ٢٧٦ : (٤).
ثم إنه يستثنى
من التمييز إذا كان للمتعلق صورتان لا يطابق فيهما المميز ما قبله في تثنية ولا
جمع ، بل
الصفحه ٢٩٢ :
المميّز على عامله إذا لم يكن فعلا متصرفا.
فقال : في بعض
صور التمييز عن تمام الاسم خلاف بين النحويين وذلك
الصفحه ٣٧٥ : وتقدّم ، وهو من : حاص عن
الشيء يحيص :إذا تأخّر عنه خوفا منه ، وباص يبوص بوصا : إذا تقدّم ، فأبدلت واو
الصفحه ٣٨١ : والنظم ، وفي كون الواقع بخلاف ذلك دلالة
على أنّ الجرّ بالإضافة لا بـ (من) مقدرة (١). وإذا فصل مميز (كم
الصفحه ٣٩١ : زيدا ـ إذا استثبت ـ لقيت من؟
ولمن قال : أكلت خبزا : أكلت ما؟ ، ولمن قال : ضربت رجلا : ضربت أيّا
الصفحه ٤١٥ : عن العدد (كذا) فتقول ـ إذا كنيت عن الثلاثة إلى العشرة ـ : له كذا من الدراهم ، وإن كنيت عن أحد
عشر إلى
الصفحه ٤١٦ : السّماع والمسموع من لسان
العرب أنّ (كذا) إذا كانت كناية عن غير عدد كانت مفردة ، أو معطوفة ، خاصة ولا
يحفظ
الصفحه ٤٥٤ : فيه الدلالة على المفسر ، فكان في حكم
المذكور.
البحث
الثامن :
إذا كان مفسّر
الضمير المستتر ـ في هذا
الصفحه ٦٢ : أحدا درهما إلّا عمرا
دانقا ، ولا يحتاج إلى تقدير عامل للثاني ، نعم إذا جاء مثل : ما ضربت أحدا إلّا
زيدا
الصفحه ٨٣ : الذّكر (٤)
قال سيبويه :
كأنّه قال : لو كان غيري غير الصارم الذكر لغيره ، وقع الحوادث ، إذا جعلت